ـ "... إن فى الإنسان منطقة عجيبة سحيقة لا تصل إليها الفضيلة ولا الرذيلة ، ولا تشع فيها شمس العقل والإرادة ، ولا ينطق لسان المنطق ، ولا تطاع القوانين والأوضاع ، ولا تتداول فيها لغة أو تستخدم كلمة ... إنما هى مملكة نائية عن عالم الألفاظ والمعاني ... كل مافيها شفاف هفاف يأتي بالأعاجيب فى طرفة عين ... يكفي أن ترن فى أرجائها نبرة ، أو تبرق لمحة ، أو ينشر شذا عطر ، حتى يتصاعد من أعماقها فى لحظة من الإحساسات والصور والذكريات ، ما يهز كياننا ويفتح نفوسنا على أشياء لا قبل لنا بوصفها ، ولا بتجسيدها ، ولو لجأ إلى أدق العبارات و أبرع اللغات ... " ـ
توفيق الحكيم
Within man lies a deep wondrous spot, to which neither virtue nor vice can reach. Upon which the sun of reason and will never rise. In which the mouth of logic never speaks, the laws and rules are never obeyed, and not a language is used nor a word is ever spoken. It is a distant Kingdom, beyond words and meanings. With everything is a sheer murmur offering wonders in a blink. From the depths of which, suffice a single tone or a flash of mind or a scent of a perfum, to allow rise of emotions, pictures and memories, a rising that will shake our being and open ourselves to things we can neither describe nor materialize even if we used the most refined of phrases or the most skillful of languages.
Tawfiq Al-Hakim. (My humble transalation of the arabic text)
المذيع إيهاب صلاح و قضيته و تطوراتها المتلخصة فى اعترافه بالجريمة وروايته لقصته مع القتيلة - زوجته- من بدايتها للنهاية والمنشورة بجريدة الأهرام - واللى واضح لي دلوقتى ان الاهرام تصرف *رقابيا* فيها .وبعدين النهاردة نص تحقيق النيابة معاه بالكامل منشور فى اليوم السابع. كل ده فكرني بكرة الثلج اللى بتبتدى بحاجة صغيرة جدا و تفضل تكبر وتكبر لما تطيح فى طريقها بكل شئ
لا زالت متعاطفة معاه أكثر من تعاطفى مع القتيلة بس بدرجة أقل بكثير من 4 ايام فاتوا مثلا لكن افتكرت مثل روسي مكتوب عندى فى أول صفحة فى رواية لبوشكين - احفظ شرفك من شبابك
Guard your honor from youth
و كمان افتكرت كلمة واحدة زميلتى ...ربنا مابيفضحش من أول مرة
الرواية المنشورة من تحقيقات النيابة بالنسبة لى .....مرعبة
امبارح : لأول مرة تقريبا احس بسطوة رأس المال ..لما احسيت انها اللى كسبت المعركة بين الاخلاص و القدرة المالية... مجموعة الاصدقاء العباقرة اللى عقليتهم حققت كثير مقدروش يصمدوا قدام ضعف الامكانيات و سلموا امرهم للكيان اللى فرقهم - حتى لو غير متعمد - لكنه الوضع و الظروف .. واتفرقوا وروحهم تغيرت... للأسف
النهاردة : بما انى غاوية جبس -يعنى حاجات قديمة عموما- كنت بأتفرج على قناة التليفزيون العربي اللى بتبث مختارات من انتاج التليفزيون المصري خلال الخمسين سنة اللى فاتوا . اتعرض جزء من حفلة كانت فيها الفرقة الماسية بقيادة أحمد فؤاد حسن بتعزف مقطوعة موسيقية خالصة ... تأمل الجزء ده بيقول جانب من الفرق بين مصر النهاردة و مصر من 35-40 سنة ... بين الناس و الناس أولا - برغم الفارق التكنولوجي المؤكد بين أجهزة الصوت و قتها و ودلوقتى- و المؤكد انه لصالح اجهزة اليوم - لكن .. الصوت الصادر من الفرقة مما يقارب 40 سنة تقريبا بدون اى تشويش أوهرج - بصراحة اى فرقة بتعزف فى اى حفلة النهاردة بتبقى فيه هوسة و دوشة مع اللحن معرفش سببهم ايه لكن كمان مش متخيلة العازفين - و المطربين لو العزف لأغنية - يقبلوها ازاى !!! ثانيا - نظرة واحدة لأيدى العازفين بتقول فارق رهيب فى التنسيق و التزامن بين زمان و دلوقتى . 3 طبلات بتنضرب فى نفس اللحظة ، 4 كمنجات فى نفس الثانية ...كأنهم اوركسترا سيمفوني....تدريب للإجادة... معتقدش انه محتاج اكتر من كده ثالثا - كل عازف مميز كان له مخصص له جزئية فى اللحن يظهر فيها مهارته ومع ذلك مع المجموع كان عزفه بنفس الاجادة - عمر خورشيد و مجدى الحسينى و عازف ايقاع عارفاه شكلا. والنتيجة معزوفة بدون اى نشاز - على الاقل اللى يظهر لغير المتخصص زيى رابعا - هامشية بس مايمنعش من ذكرها ...من بين كل الجمهور طفلة واحدة بس فى حدود 6-7 سنين قامت ترقص ... الباقى كان بيسمع الموسيقي
عموما انا بأحب أتفرج على تخريج الدفعات العسكرية . و أنا طالبة كانت لحظات على الهواء بأطير فيها من السعادة وأعيد المشاهدة مع إعادة العرض ، دلوقتى لظروف العمل بأتابع بس إعادة العرض وللأسف مش كل الكليات ، بتبقى حسب الظروف. لكن ... من اللحظات السعيدة جدا فى حياتي أني أتفرج على الأولاد دول فى إستعراضاتهم ببدلهم و كاباتهم . جسمي بيقشعر من خليط الرهبة و الفرحة اللى بأحسه
ونشيد الجيش كلماته دائما بتسرق تركيزى فى الصورة... أى صورة. كلمات عن مصر بس مش عن أى وطن ... مش غريب لما يكون فاروق جويدة هو المبدع . اللى دائما كان بيعلق فى ذهنى هو المقطع الأول من النشيد
هو ايه *الفرة* اللى ماشية فى البلد اليومين دول ؟؟؟ جدل فى حاجات غرييييييييبة مالهاش علاقة بأى حاجة ومش فارقة مع أى حد في أى حاجة خااااالصصص . أخرهم خبر لسة منشور النهاردة !!واحد مش لاقى حاجة يقولها قرر انه لا فض فوه يقول "معاوية ابن ابي سفيان " لا يستحق لقب سيدنا. معاوية اللى هو من أكثر من 1400 سنة ده - مايستحقش لقب ما - لقب لا هايفرق معاه ولا معانا مع أنه من الصحابة وله فضل معروف. ومن ساعتها و هات يا حدف طوب اللى يطلع يشتم ويقول يا صوفى يا .... واللى بيعلن الجهاد على الشيعة (فى مصر!!!)من هذا المنطلق ...واللى يعلن ان دى كرامة من كرامات سيدنا الحسين وغيرها وقبله بكام يوم واحد جدال تداخلت فيه اطراف كثيرة ... والدى النبى عليه أفضل الصلاة والسلام فى النار ولا فى الجنة ؟؟ ...وبرضه أحكام مالناش فيها عن شخصيات توفيت من أكثر من 1400 سنة .... صديق عزيز لما كنت اسأل سؤال ولو بسيط يرد عليا بهزار و يقول* خليكى فى نفسك* مع انى أدعى ان الاجابة كانت هاتفرق معايا بصفة شخصية . انما اى حد فى الدنيا هايفرق معاه شخص تانى فى الجنة ولا لأ ليه ؟؟؟ مايخلوهم فى نفسهم ويحاولوا يعملوا حاجة واحدة تدخلهم الجنة بدل الجدل اللى مالوش فايدة ده. هو صحيح الهيافة مستشرية من زمان فى حاجات كثير انما كده كثير .. ارجع بدماغى 1400 سنة عشان ادور على نقطة جدل !!!!! ولا ده بقى الفراغ اللى بيقولوا عليه ؟؟ كل واحد يخليه فى نفسه بقى ...... مليتوا البلد
I should have seen it coming when the roses died Should have seen the end of summer in your eyes I should have listened when you said good night You really meant good bye
Baby ain't it funny how you never ever learn to fall You're really on your knees when you think you're standing tall But only fools are know-it-alls and I've played that fool for you
I cried and cried every night There were nights that I died for you baby I tried and I tried to deny it that your love drove me crazy baby
If the love that I got for you is gone If the river I've cried ain't that long Then I'm wrong yeah I'm wrong This ain't a love song
Baby I thought you and me would Stand the test of time Like we got away with the perfect crime But we were just a legend in my mind I guess that I was blind
Remember those nights dancing at the masquerade The clowns wore smiles that wouldn't fade You and I were the renegades some things never change
It made me so mad 'cause I wanted it bad for us baby And now it's so sad that whatever we had Ain't worth saving oh oh oh If the love that I've got for you is gone If the river I've cried ain't that long Then I'm wrong yes I'm wrong This ain't a love song
If the pain that I'm feeling so strong Is the reason that I'm holding on Then I'm wrong yeah I'm wrong This ain't a love song
I cried and I cried every night There were nights that I died for you baby I tried and I tried to deny it that Your love drove me crazy
If the love that I got for you is gone If the river I cried ain't that long Then I'm wrong yeah I'm wrong This ain't a love song
Then I'm wrong yeah I'm wrong This ain't a love song oh oh oh no no
To recall how I came to be fond of this song proves one thing, good music just flows into the soul. Or maybe I'm just imagining it's a good stuff, but really, tens have tried to sing it, yet this is to me is the best version, the original one by Jacque Brel.
بعض صور التعبير الفنية تؤثر فينا بطريقة قد لا نتوقعها نحن شخصيا . فيلم ما أو مشهد واحد فيه، مقولة من سطر أو أثنين لمفكر فيها عصارة فكره ، صفحة من قصة قصيرة أو رواية طويلة ، أغنية أو قطعة موسيقية أو لحظات منها، لوحة مرسومة أو صورة ملتقطة أو تفصيلة فى تمثال منحوت ربما يظلوا مطبوعين فى ذاكرتنا لسنين بأثرهم الذى تركوه فينا . فى إعتقادى الشخصي أن بعض الأثر يكون مستمدا من اللحظة فى الزمن التى تعرضنا فبها لهذا الأثر و أنه فى لحظة أخرى تالية أو سابقة لم يكن ليصبح بنفس القوة و التأثير . تدوينة قرأتها صباح اليوم هزتنى ...أعجبتنى جدا وتركتنى أفكر فيها جدا . أثرت على مزاجى لدرجة لم أتخيلها وتركتنى فى النهاية إذا جاز القول ( بالإضافة لموقف أخر مختلف تماما و مناقشة ثالثة لا أتذكر تفاصيلها وإنما أثرها مع صديقة ) ... مكتئبة . لماذا ؟ قد أكون أحبطت ... قد أكون حسدت ... قد أكون حقدت ... قد أكون دهشت ، لكنى مؤكد قد تساءلت . ما الذى يَمنع ... ما الذى يمنع شخص ما من فعل ما هو ممنوع ؟ هل هو الخوف ؟ الإقتناع ؟ فرصة لم تسنح أو لن تسنح ؟
وما هى الحدود لما يُمنع.. حسب أى تعريف ينتهى المسموح و يبدأ الممنوع ؟ هل هى الحدود الدينية ؟ الأخلاقية؟ الإجتماعية ؟
الحدود ... طالما تسائلت نفس السؤال أو ما يشبهه و أعتقد أن إجابته عندى أنها خليط من الثلاثة ولأنى لا أفرق كثيرا مابين الديني و الأخلاقي فهى علاقة ما ( اتحاد أو تقاطع أو ترجيح لدائرة عن الأخرى ) بين دائرتي الحدود الأخلاقية و الإجتماعية... و لها عودة
ما أقضنى فعلا هى إجابة السؤال الأول ... لم أجد عندي إجابة له ... مع أنى سُئلت يوما سؤالا يشبهه و إجابتي كانت قاطعة لا تحتمل الجدل - االإقتناع . لكنى الأن وبسبب أثر هذه التدوينة أتسائل لنفسي ما الذى "حقيقة" يمنع أحدا مما هو ممنوع - سواء إتفق الناس على منعه أو سمح به البعض و جرمه البعض ؟ هل هو الخوف من سلطة أو كيان أكبر. سماوى أو أرضى . الكيان يمنع و وعليه أنا أخاف من عقابه و عليه فأنا أنفذ الأمر بدون مناقشة ؟؟ هل هو الإقتناع . قناعة مبنية على مبررات منظمة و مقنعة قابلة للنقاش الهادئ بدون الخوف من تصدع منطقها ؟ هل هى مجرد الفرصة التي لم تسنح (كثعلب يقنع نفسه أن العنب حصرم) لإختراق المنع وهل إذا توفرت الفرصة سيكون رد الفعل هو الإقدام بجسارة أو حتى بتردد على ما هو ممنوع.
-- فى 26 يونيو استكمالا لما سبق ، بعد هدوء و انسحاب لآثار الهزة الداخلية--
الحدود للعجب قد تتصادم ويصبح المطلوب ان نرجح كفة عن كفة - مثال بسيط- فى أغلب المجتمع المصري الزواج الثانى ممنوع إجتماعيا مع أنه مسموح دينيا - . وحتى فى الإطار الواحد قد يكون هناك درجات للمنع حسب القناعة الخاصة بالشخص ... مثال أبسط : من يسلم باليد على النساء ، من لا يفضل أن يسلم ، و من ليس عنده أدنى شك أن السلام باليد على إمرأة قمة الحرمانية . بعض الناس تتلاعب بحدودها لمصلحتها لا أكثر وبعض الناس تتعامل مع حدودها بصرامة بدون نقاش وبعضهم حسنى النية يختارون فقط ما يناسبهم (وغالبا بالوراثة ) بدون أى غرض فى أنفسهم. لكن بعض الحدود تتلاشى من مكان لمكان و أحيانا من زمان لزمان لنفس المكان وبالتالى السؤال الأهم و الذى أيضا أفزعنى هل لو الحد تلاشى سيصبح الفعل صحيحا ؟
ثم... ما الذى يجب أن يمنع الشخص فعلا مما هو ممنوع؟؟ بعد تفكير أعتقد أنه يجب أن يكون -حقيقة- هو الإقتناع ، الخوف و الحصرم وجهان لشئ واحد هو الجبن عن مواجهة رد فعل لما فعلت . الكيان السماوى .. التعاليم الدينية منعتنا لسبب . ويجب أن نبحث عنه كى نقتنع وليس لمجرد الخوف فقط . الكيان الأرضى قد يغفل عنا للحظات ولن يبرر ذلك أن نفعل ما لن نفعله لو ان نفس الكيان منتبه لنا. أما نقطة الفرصة و سنوحها !! أعتقد أن أى أنسان يخلق فرصته لو أراد . وعليه ، نظرية الثعلب و الحصرم ربما تكون مستبعدة من الأساس حتى الأن ... ربما عندى بعض الثغرات فى مسألة الإقتناع ... مثلا ماذا لو أننا نفذنا التعليمات ببعض التصرف ... بدون بعض الشكليات أو الطقوس المفترض أن تصاحبها ؟ هل هذا يعنى أننا لا زلنا نفعل الممنوع كاملا . أم أنناعلى صواب و مخطئون فى جزئية فقط ؟ - تسأؤل مستمد للعجب من علاقة براد بيت و أنجلينا جولي - لكن أعتقد أن هذا السؤال ناتج من قصور عندي فى الفهم وحله البحث عن إجابة بعمق أكبر.
ملاحظة - كل ده علشان مر فى خاطري بسرعة البرق سؤال من نوعية ماذا تفعل لو كنت مكانى ....!!!ـ
So, in almost 4 years, here is the second change in this blog's look. the first was a change from the childish playful colored look into the "above shown" dead-calm wondering look. Now it's a change from the Very Calm look to a Calm look with a bit of flame within. Sure as always wondering, but in what manner ?... no answer yet !.
لأول مرة تقريبا هأكتب عن فيلم أجنبى بالعربى ... من صغري مش بحب قصة و لا أى نسخة درامية من رواية تشارلز ديكنز المشهورة قصة مدينتين. من طفولتى المبكرة وانا بأ تابع الأفلام بجميع أنواعها كوميدى تراجيدى تاريخى حربي وغيرها لكن قصة مدينتين بالذات عمرها ما لاقت قبول عندى إطلاقا . لما فكرت كذا مرة ليه أعتقد الإجابة كانت غوغائية الثورة و الإعدامات - الرواية عن ما قبل و ما بعد الثورة الفرنسية فى القرن ال 18 - الربع الأخير من القرن . فيه سوداوية فى القصة دى بتنعكس على أى نسخة درامية منها بطريقة مش بأتقبلها مع انى أنفى عن نفسى صفة الرقة ورفاهة الإحساس على الأقل فيما يختص بالأفلام .الأسم لما يجئ ذكره بأفتكر على طول منظر واحد قاعة المحكمة و فيها العامة وخصوصا السيدة اللى بتكتب اسماء اعداء الشعب على التريكو اللى قعدت سنين تشتغله و شخص من الارستقراط تقريبا هو اللى بيتحاكم. عمري ما فكرت أقرأ الرواية مكتوبة وعمرى ما تابعت للنهاية أى فيلم أو مسلسل عنها . حاولت و مقدرتش .تفاديت حاجة بتوجع قلبى .
لكن من يومين أو ثلاثة ومع أحداث كتير بقرأ عنها ما خطرش فى بالى غير كلمتين ... قصة مدينتين . حسيت أنى عاوزة أقرأها ؟؟ـ
خايفة أحسن أعيش الفيلم !!
الإقتباس الوحيد اللى ها أحطه هايكون من نسخة الفيلم اللى أعتقد أنها كانت بتعرض و أنا صغيرة - نسخة 1935
[after the Marquis' coach runs over and kills a peasant child, he gets out of the coach and speaks to the onlookers] Marquis St. Evremonde: It's extraordinary to me that you people cannot take care of yourselves and your children. One or the other of you is forever in the way. How do you know what injury you might do to my horses?
ترجمته بتقول
[بعد ما عربة الماركيز تقتل طفل صغير ابن فلاح . يخرج الماركيز من العربة ويكلم الناظرين]
الماركيز سان ايفرموند : قمة الغرابة بالنسبة لى انكم ايها الناس لا تستطيعون العناية بأنفسكم و أولادكم !؟ واحد منكم دائما يكون فى الطريق . ولا تدرون الإصابة التى يمكن أن تلحقوها بأحصنتى !!!!!
Israel is playing its favorite game once more, breaking international law then playing the victim role. It attacked *in the international waters* a humantarian convoy carrying only foods and medicine to blockaded Gaza strip with navy comandos killing 19 *Un-Armed* humanitarian activist and wonding tens others in unjustified violence to humanitarians . the convoy included more than 700 activists from Europe, the Arab world , America and Asia and some are high-profile personalities, a Nobel peace prize winner, writters, former US congress woman, european and arab and turkish Parliamentarians and many others.
What I want to comment on here is the video aired by the IDA regarding the raid , they try to picture them selves once more like victimes , attacked by chairs and sticks , GIVE ME A BREAK , what did you expect, a red carpet and flowers on the boats when you get down from the choppers ???????
-- the video can be seen on many sites an this is one one of them http://www.nydailynews.com/news/world/2010/06/01/2010-06-01_untitled__video01m.html?page=1
and what bothers me more is the twisting of facts some pro-israeli media and politicians are begining to do !! But looking at the video the other way around , it shows clearly that these activest were HARMLESS , UN-ARMED humanitarians who were seeking peacfuly and quitly to deliver their load to the poor and needy in Gaza and that's all. and look what the *always victim* country did. shame on any one who would take Israel side. shame on the international community if it didn't react properly.
another video aired live from one boat can be seen here
In 10 minutes a swing of mood led me to it. It all started when I wanted to put a part from Scheherazade by Korsakov. And just in time I discovered it doesn't match my mood, which is weird because it was triggered by a mood impulse in the first place!!. Then I jumped to my favorite, Strauss, and again he's not matching the mood, and then I rememberd Carmen. I'm not into ANY Opera by any means but I like the part I know from Carmen's music, and for the first time I gave my self a chance to listen to it. Being in french may have helped me consider it much and ......voila, I finally decided to put it. Weird too 'cause I even don't like Carmen the person, when I was young I thought she's a flirt, and I don't like flirts, and I never gave her a second chance!! not even now. Can I tell even more, I also liked the Callas version, though I never liked Callas the person, Why?, simple, because of Onassis. ......... Can my thoughts get any more complicated !!!??
I must have waited 20 years to listen to this song once again, and I think i'm about to listen to it in 15 min. or so. Checking its lyrics for the first time I knew I was right 20 years ago, though not that good in english back then, but, it was something, and it is something :)
Listening After all the years I would not hear, I'm listening As I'm lookin' into eyes so clear and deep, I see, the story is comin' together Chapters end and start again...
By Listening To the only one who understands the man I am With love enough to let go of the past I ask, and all my wrongs are forgiven I can do the same for you
If you Listen to my eyes Listen to your heart Never let the world's noise Get louder than your own voice
Listen to my touch Then touch the way you feel You only hear What is real
By listening Like the mountain lets the ocean slowly move him Or the way your body's moving mine In time, this dance will go on forever Without a sound, we turn around... Listening
Listening After all the years I would not hear, I'm listening As I'm lookin' into eyes so clear and deep, I see-the story comin' together I know in time this dance will go on forever Chapters end and start again By Listening
وجدتهااااااااااااا شغلانة هاتقضى على البطالة فى مصر . لكل مواطن ماشى فى الشارع نعين له مواطن تانى - و ياخد مرتبه من المواطن الأول كنوع من العقاب - وظيفته الوحيدة و الأساسية أنه كل ما المواطن الأول يحب يعدى الشارع المواطن الثانى يشيله على كتفه و يمر به فققققققطططططط من أماكن عبور المشاة سواء أنفاق أو كبارى أو علامات عبور مشاة - لما الأشارة تبقى مفتوحة لهم بس - . أنا مش من الأرياف أو ما شابهها حيث الشارع مفيهوش أسفلت أصلا و بالتالى مفيش علامات عبور مشاة لأ أنا من أسكندرية ودى فى 70 - 80 % من شوارعها الرئيسية مخططة بالابيض و الأصفر و في اجزاء من الشارع الأهم اللى هو الكورنيش فيها أنفاق على مستوى عالى من النظافة و مع ذلك تلاقى ناس كتير بتعدى الكورنيش من فوق النفق . ليه ؟ مش قادرة افهم لحد النهاردة . حاولت اتخيل قلت يمكن النفق مغلق للتحسينات أو النفق التانى فيه مياه أمطار فى مايو-يجوز برضه !!- أو الراجل ده عنده خشونة فى الركبة مش قادر ينزل السلالم و يطلعها مرة تانية أو البنت طالبة الجامعة دى مستعجلة فقررت تقامر بحياتها و توفر ال 3 ثوانى اللى هاتنزل فيهم السلم و تطلعه و تعدى الكورنيش فى أوسع مكان فيه - سيدى جابر - أو السيدة اللى عندها خمسين سنة دى خايفة تتسرق أو تتخطف فى النفق أو بقى ان النفق مش باين مكانه فين . كل دى أعذار ممكن اتخيلها . اللى مش قادرة ألاقي له مبرر إطلاقا هو ليه أكتر من 80% من الناس اللى بتعدى شارع أبو قير - ثانى اكبر شارع رئيسي فى اسكندرية - عند محطة سيدى جابر مش بتستعمل الكوبرى الجميل أبو سلالم متحركة اللى الحكومة عاملاه ؟؟؟؟ سلالم متحركة يعنى لا خشونة ولا مطر - لأنه مغطى - ولا خطف - لأنه شفاف - و لا خفى - لأنه واااااااااااضح ... حاجة رصاصى تبدأ من الجانب الأيمن و ترتفع لأعلى و تنتهى على الجانب الأيسر من الطريق و فيه بعض الاشخاص باين أنهم بيمشوا جواه - التفسير الوحيد المقبول انهم ... مش بيحبوا الملاهى و المراجيح. ولهذا ورأفة بالشعب اللى عنده فوبيا المراجيح و الأماكن المرتفعة و الأماكن المنخفضة المفتوحة منها و المغلقة اطالب بتعيين شيال لكل مواطن و يارب عدد المعينين يكفى
هو أن تعبر الطريق بمجرد أن يخطر لك خاطر العبور بدون وضع أدنى احتمال لوجود كائنات أخرى - مثل السيارات بجميع أنواعها - تمر بالطريق - الذى هو فى الأساس مخصص لها - فى نفس اللحظة