الأربعاء 16 - 12- 2009 من أسعد أيامى
شفت محمود رضا و فريدة فهمي يا جدعاااااااااان
أنا بحب فرقة رضا من زماااااااااااااااان و بحب رقصاتهم لكن عمري ما خطر فى بالي إنى ممكن أحضر حفلة يكون فيها الفرقة بنفس جوها القديم قبل العمعمة - عكس الخصخصة - و الأكثر أشوفهم هما الأثنين شخصيا . يمكن كل مرة كنت بأشوف فيها فيلمهم الأشهر -غرام فى الكرنك- اللى بيتعرض أكتر بكثير من الفيلم الثانى - أجازة نص السنة - كنت بأزعل أني مش ها تتاح لى الفرصة أشوف الناس دى بجد و مفيش بالنسبة لى معنى إطلاقا أشوف نسخة باهتة منهم !!!. حتى أسبوع فات الوضع كان كده وبعده مر على إعلان عن حفلة لفرقة محمود رضا و فرقة الأندلس من أسبانيا إحتفالا باليوبيل الذهبي للفرقة فى مكتبة الأسكندرية و أن محمود رضا هايكون موجود فى ندوات و مائدة مستديرة . حجزت الحفلة وكان عندى أمل خفى بوجود محمود و فريدة و لو أنى لم أتوقعه لأن الندوات و اللقاءات صباحا و الحفلات مساءاً.
حضرت الحفل الأنيق الجمييييييييل براقصات جميلات دمهم خفيف و راقصين فيهم السمرة المصرية الأصيلة و ملابس دقيقة التفاصيل بألوان مبهجججججة و إضاءة راااااااااااااائعة و موسيقى كلنا عارفينها من أول حلاوة شمسنا حتى موشح غريب الدار.
الموشحات و بالذات "لحظُُ رنا" كانت بالنسبة لي لحظات فى حلم مش حقيقة أبدا . مش قادرة أقول غير كده ... لحظات فى حلم
المفاجأة المذهلة و السعييييييييدة بالنسبة لى كانت وقوف محمود رضا فى أخر الحفل لتحية الجمهور و تكريم بعض أعضاء الفرقة القدامى و الفرقة الأسبانية اللى إكتشفنا أن الراقصات كلهم منها و الراقصين المصريين من فرقة محمود رضا و ظهرت الفريدة - فريدة فهمي - أنيقة ببساطتها المذهلة و خجلها الواضح و قوامها الفارع و حيوية تخليك تقدر سنها بالكتير 55 -60 سنة مع أنها طبعا أكبر بكثير( شخصيا حسيت بالفشل الذرييييييييع :) . محمود رضا بنفس الأناقة و البساطة المعتادة زادت عليهم بس نظارة و بطء بسيط فرضته سنواته الـ 80
اللفتة الجميلة إنهم رقصوا مع الفرقة فى نهاية الحفلة بعد التكريم لفترة بسيطة قبل إغلاق الستار للمرة الأخيرة ....فى الواقع ما حسيتش أنها لفتة للجمهور يمكن أكتر ... هو شوق منهم و من محمود رضا بالذات للرقص مرة ثانية و لولا الزمن و تأثيره يمكن كان أسعدنى الحظ وشفتهم هم نفسهم اللى بيرقصوا على المسرح طول الحفل .
الحكمة بتقول أن تصل متأخرا أفضل من ألا تصل أبدا ...... أنا كنت سعيييييييدة بوصولى المتأخر ده
شفت محمود رضا و فريدة فهمي يا جدعاااااااااان
أنا بحب فرقة رضا من زماااااااااااااااان و بحب رقصاتهم لكن عمري ما خطر فى بالي إنى ممكن أحضر حفلة يكون فيها الفرقة بنفس جوها القديم قبل العمعمة - عكس الخصخصة - و الأكثر أشوفهم هما الأثنين شخصيا . يمكن كل مرة كنت بأشوف فيها فيلمهم الأشهر -غرام فى الكرنك- اللى بيتعرض أكتر بكثير من الفيلم الثانى - أجازة نص السنة - كنت بأزعل أني مش ها تتاح لى الفرصة أشوف الناس دى بجد و مفيش بالنسبة لى معنى إطلاقا أشوف نسخة باهتة منهم !!!. حتى أسبوع فات الوضع كان كده وبعده مر على إعلان عن حفلة لفرقة محمود رضا و فرقة الأندلس من أسبانيا إحتفالا باليوبيل الذهبي للفرقة فى مكتبة الأسكندرية و أن محمود رضا هايكون موجود فى ندوات و مائدة مستديرة . حجزت الحفلة وكان عندى أمل خفى بوجود محمود و فريدة و لو أنى لم أتوقعه لأن الندوات و اللقاءات صباحا و الحفلات مساءاً.
حضرت الحفل الأنيق الجمييييييييل براقصات جميلات دمهم خفيف و راقصين فيهم السمرة المصرية الأصيلة و ملابس دقيقة التفاصيل بألوان مبهجججججة و إضاءة راااااااااااااائعة و موسيقى كلنا عارفينها من أول حلاوة شمسنا حتى موشح غريب الدار.
الموشحات و بالذات "لحظُُ رنا" كانت بالنسبة لي لحظات فى حلم مش حقيقة أبدا . مش قادرة أقول غير كده ... لحظات فى حلم
المفاجأة المذهلة و السعييييييييدة بالنسبة لى كانت وقوف محمود رضا فى أخر الحفل لتحية الجمهور و تكريم بعض أعضاء الفرقة القدامى و الفرقة الأسبانية اللى إكتشفنا أن الراقصات كلهم منها و الراقصين المصريين من فرقة محمود رضا و ظهرت الفريدة - فريدة فهمي - أنيقة ببساطتها المذهلة و خجلها الواضح و قوامها الفارع و حيوية تخليك تقدر سنها بالكتير 55 -60 سنة مع أنها طبعا أكبر بكثير( شخصيا حسيت بالفشل الذرييييييييع :) . محمود رضا بنفس الأناقة و البساطة المعتادة زادت عليهم بس نظارة و بطء بسيط فرضته سنواته الـ 80
اللفتة الجميلة إنهم رقصوا مع الفرقة فى نهاية الحفلة بعد التكريم لفترة بسيطة قبل إغلاق الستار للمرة الأخيرة ....فى الواقع ما حسيتش أنها لفتة للجمهور يمكن أكتر ... هو شوق منهم و من محمود رضا بالذات للرقص مرة ثانية و لولا الزمن و تأثيره يمكن كان أسعدنى الحظ وشفتهم هم نفسهم اللى بيرقصوا على المسرح طول الحفل .
الحكمة بتقول أن تصل متأخرا أفضل من ألا تصل أبدا ...... أنا كنت سعيييييييدة بوصولى المتأخر ده
No comments:
Post a Comment