معرفش ليه من مراهقتى المبكرة بحب الفيلم ده
يمكن بسبب احمد سالم !!! شخصيته من الشخصيات اللى اكتشفت انها شخصياتى المفضلة احب و اكره صفاتها فى نفس الوقت ( يمكن اكون محتاجة علاج نفسى من انفصام فى الشخصية ...أو يمكن دى الطبيعة المزدوجة للحوت ) ده حسبما أتذكر مما كتب عنه محمد التابعى . وأن سبب وفاته فى سن صغير نسبيا 39- سنة - هو رصاصة كامنة أتحركت من مكانها .والنهاردة كمان اكتشفت انه من نفس برجى "الحوت" 20 فبراير 1910.
الفيلم انتاج 1946 . و النهاردة اتفرجت عليه تانى . اللى إسترعى انتباهى النهاردة فى الفيلم هو التتر . بسيط و أنيق و الأكثر و الأهم انه بيحترم المشاهد و التاريخ كمان.
القصة و السيناريو و الإخراج لأحمد سالم نفسه و التتر ذكر كل الممثلين و شخصياتهم فى الفيلم وذكر كل فريق العمل من إضاءة و مونتاج و حتى الرجيسير بإحترام .
كمان ذكر كل الأغانى و الملحنين بالتفصيل و بالنسبة حتى للإهداء كتب أن أغنيتين من أغانى الفيلم إهداء من محمد عبد الوهاب
اللى عجبنى جدا أن أغنية منهم مهداة بتصريح من الإذاعة الاسلكية المصرية !! أعتقد أنها الأغنية المعروفة حاليا بإسم "الفن" و فى الفيلم إسمها "الدنيا ليل" يعنى الفيلم راعى حتى حقوق الملكية الفكرية اللى بنتكلم عنها النهاردة .
كمان الفيلم راعى ذكر أن القصة مستوحاة من أبحاث طبية لعالم فرنسى اسمه على ما أتذكر "شاركوه" . ببساطة بيقول أحنا عندنا أساس علمى . و فى النهاية الفيلم أكد أن كل الشخصيات و الأحداث من وحى الخيال و دى ملاحظة مش عارفة إيه سببها فى قصة زى قصة الفيلم ده بالذات .
المهم أن الفيلم ده كان فرصة سعيدة أن ليلى مراد تغنى رائعة عبد الوهاب "الفن" كاملة متضمنة حتى الجزء الخاص بالفاروق اللى تم حذفه من نسخة عبد الوهاب بعد ثورة يوليو و تغنى أغنية من الفلكلور المصري على ما أعتقد - أو هى أصبحت من الفلكلور المصري بعد ذلك - هى "سلم علىّ" موسيقى أو توزيع عبد الحليم نويرة.
مش عارفة ... بغض النظر عن أناقة الفيلم فالتتر هو اللى زود إحساسى بهوة بيننا و بين ماضينا القريب .
و مع الأحداث القريبة اللى صاحبت وفاة الأميرة فريال .... حاسة بضيق
يمكن بسبب احمد سالم !!! شخصيته من الشخصيات اللى اكتشفت انها شخصياتى المفضلة احب و اكره صفاتها فى نفس الوقت ( يمكن اكون محتاجة علاج نفسى من انفصام فى الشخصية ...أو يمكن دى الطبيعة المزدوجة للحوت ) ده حسبما أتذكر مما كتب عنه محمد التابعى . وأن سبب وفاته فى سن صغير نسبيا 39- سنة - هو رصاصة كامنة أتحركت من مكانها .والنهاردة كمان اكتشفت انه من نفس برجى "الحوت" 20 فبراير 1910.
الفيلم انتاج 1946 . و النهاردة اتفرجت عليه تانى . اللى إسترعى انتباهى النهاردة فى الفيلم هو التتر . بسيط و أنيق و الأكثر و الأهم انه بيحترم المشاهد و التاريخ كمان.
القصة و السيناريو و الإخراج لأحمد سالم نفسه و التتر ذكر كل الممثلين و شخصياتهم فى الفيلم وذكر كل فريق العمل من إضاءة و مونتاج و حتى الرجيسير بإحترام .
كمان ذكر كل الأغانى و الملحنين بالتفصيل و بالنسبة حتى للإهداء كتب أن أغنيتين من أغانى الفيلم إهداء من محمد عبد الوهاب
اللى عجبنى جدا أن أغنية منهم مهداة بتصريح من الإذاعة الاسلكية المصرية !! أعتقد أنها الأغنية المعروفة حاليا بإسم "الفن" و فى الفيلم إسمها "الدنيا ليل" يعنى الفيلم راعى حتى حقوق الملكية الفكرية اللى بنتكلم عنها النهاردة .
كمان الفيلم راعى ذكر أن القصة مستوحاة من أبحاث طبية لعالم فرنسى اسمه على ما أتذكر "شاركوه" . ببساطة بيقول أحنا عندنا أساس علمى . و فى النهاية الفيلم أكد أن كل الشخصيات و الأحداث من وحى الخيال و دى ملاحظة مش عارفة إيه سببها فى قصة زى قصة الفيلم ده بالذات .
المهم أن الفيلم ده كان فرصة سعيدة أن ليلى مراد تغنى رائعة عبد الوهاب "الفن" كاملة متضمنة حتى الجزء الخاص بالفاروق اللى تم حذفه من نسخة عبد الوهاب بعد ثورة يوليو و تغنى أغنية من الفلكلور المصري على ما أعتقد - أو هى أصبحت من الفلكلور المصري بعد ذلك - هى "سلم علىّ" موسيقى أو توزيع عبد الحليم نويرة.
مش عارفة ... بغض النظر عن أناقة الفيلم فالتتر هو اللى زود إحساسى بهوة بيننا و بين ماضينا القريب .
و مع الأحداث القريبة اللى صاحبت وفاة الأميرة فريال .... حاسة بضيق
No comments:
Post a Comment