ـ "... إن فى الإنسان منطقة عجيبة سحيقة لا تصل إليها الفضيلة ولا الرذيلة ، ولا تشع فيها شمس العقل والإرادة ، ولا ينطق لسان المنطق ، ولا تطاع القوانين والأوضاع ، ولا تتداول فيها لغة أو تستخدم كلمة ... إنما هى مملكة نائية عن عالم الألفاظ والمعاني ... كل مافيها شفاف هفاف يأتي بالأعاجيب فى طرفة عين ... يكفي أن ترن فى أرجائها نبرة ، أو تبرق لمحة ، أو ينشر شذا عطر ، حتى يتصاعد من أعماقها فى لحظة من الإحساسات والصور والذكريات ، ما يهز كياننا ويفتح نفوسنا على أشياء لا قبل لنا بوصفها ، ولا بتجسيدها ، ولو لجأ إلى أدق العبارات و أبرع اللغات ... " ـ

توفيق الحكيم

Within man lies a deep wondrous spot, to which neither virtue nor vice can reach. Upon which the sun of reason and will never rise. In which the mouth of logic never speaks, the laws and rules are never obeyed, and not a language is used nor a word is ever spoken.
It is a distant Kingdom, beyond words and meanings. With everything is a sheer murmur offering wonders in a blink. From the depths of which, suffice a single tone or a flash of mind or a scent of a perfum, to allow rise of emotions, pictures and memories, a rising that will shake our being and open ourselves to things we can neither describe nor materialize even if we used the most refined of phrases or the most skillful of languages.

Tawfiq Al-Hakim.
(My humble transalation of the arabic text)

Monday, December 03, 2007

2 for a day


House of shame, Bee Gees




Je vais t'aimer, Michel Sardou



Que C'est Triste Venise! Charles Aznavour

Sunday, November 18, 2007

إقتباسات




... كلاهما تناسى أن الأسوار التى تحميه هى ذاتها الأسوار التى تسجنه بداخلها .. كلاهما سجين يشعر بالأمان فى سجنه .. لكنهما مازالا سجينين .. يشعر بالأضطراب مثلها .. كيانيهما يتراوحان بين الهروب من سجن المحارة و الأسوار .. و بين الإستكانة للأمان الذى يمنحه لهما سجنهما !

I can't remember how it was
before the flood when all I had to do was recognize the love, that's trapped inside.

I gave it all, I took it back and in the end there's nothing left except a shell surrounding emptiness and loneliness, a core of pain.

Plague Of Ghosts , Fish


فارس قديم
: شكرا للسماح لى بالإقتباس


ﭽــو
: شكرا لتعريفى على Fish وعلى عالم جديد مختلف


Saturday, November 17, 2007

" بالكرسى ام بدون ؟؟ "

فى روايته "يوميات نائب فى الأرياف - 1937" توفيق الحكيم ذكر موقف مر بالبطل ضمن الأحداث التى مرت به خلال نيابته بالريف المصرى . الرواية منشورة سنة 1937 و تعرض أحداث مرت به قبلها بسنوات . بصفتها رواية يجب أن تكون بعض الأحداث خيالية حتى لو كانت نوع من السيرة الذاتية ولكن قناعتى الشخصية ان هذا الموقف هو موقف حقيقى مر بالكاتب !! وهو إن دل فهو يدل على طريقة فهم- او عدم فهم - بعض العقليات لمرجعياتها الدينية أو الفكرية أو السياسية او حتى الإجتماعية و إنعكاس ذلك على تفاعلها مع الأحداث على المستوى العام وربما المستوى الخاص . على الجانب المعاكس للشيخ بطل الموقف حضرنى موقف شيخ أزهرى هو رفاعة الطهطاوى - قبل الموقف الآتى ذكره بحوالى 75 سنة - من الحضارة الأوروبية ممثلة فى فرنسا وتعامله الموضوعى تماما معها من خلال كتابه تخليص الإبريز فى تلخيص باريز .

نص الموقف من الرواية ...

" والتفت القاضى إلىَ وقال :
- تصور يا سيدى البك أن هذا الأفندى مدرس جغرافيا فى المدرسة الثانوية ، ألقى فيها محاضرة علنية عن عالم نصرانى اسمه "شنتون" قال إنه عرف بالضبط وزن الأرض و السماء ... أستغفر الله العظيم...
وتأملت قليلا فى الاسم الذى نطقه القاضى . واهتديت آخر الأمر إلى أن المقصود به العالم الرياضى "اينشتين" ولذ لى أن أعرف ما جرى ، فهذا من غير شك صراع بين عقليتين و اصطدام بين رأسين يحلو لمثلى دائما أن يشاهده ويقف على مداه ، فقلت للقاضى فى شئ من الاهتمام :
- وحضرت المحاضرة يا فضيلة الشيخ !
- حضرت و الأمر لله من قبل و من بعد .
- وماذا حصل ؟
- حصل يا سيدى أن هذا المدرس قام وقال فى حضرة الباشا المدير وكبار الموظفين و الأعيان . إن هذا العالم الكافر قد أتى بما لم يأتِ به الأوائل و الأواخر ، فقمت وصحت به : كذاب يا حضرة المدرس ، لقد قال الله فى كتابه العزيز : { ما فرطنا فى الكتاب من شئ } ؛ فأسكتنى الحاضرون فسكت تأدبا لوجود سعادة المدير ، ولولا هذا ما سكت ورب الكعبة ، ثم استمر هذا الأفندى فى كلام لا هو بالمعقول ولا هو بالمنقول إلى أن قال : إن عالمه النصرانى قد إستطاع بمعادلات جبرية أن يزن الأرض و السماء ! فما تمالكت نفسى ونهضت وأنا أنتفض وصحت به : مهلا يا حضرة الأفندى مهلا ، أخبرنا قبل كل شئ ، هل هذا العالم "شنتون" وزن السموات و الأرض بالكرسى أم بدون الكرسى ؟ ... فارتبك المدرس ونظر إلى قائلا : كرسى إيه ؟ ، فرددت عليه بالآية الشريفة { وسع كرسيه السموات و الأرض .. } أجب أيها المدرس الأفاك ، ها هنا الحاصل و الجوهر ، الوزن كان بالكرسى أو بغير الكرسى؟ .. " ـ

Friday, November 16, 2007

To Sir With Love , Lulu

Those schoolgirl days, of telling tales and biting nails are gone,
But in my mind,
I know they will still live on and on,
But how do you thank someone, who has taken you from crayons to perfume?
It isn't easy, but I'll try,

If you wanted the sky I would write across the sky in letters,
That would soar a thousand feet high,
To Sir, with Love

The time has come,
For closing books and long last looks must end,
And as I leave,
I know that I am leaving my best friend,
A friend who taught me right from wrong,
And weak from strong,
That's a lot to learn,
What, what can I give you in return?

If you wanted the moon I would try to make a start,
But I, would rather you let me give my heart,
To Sir, with Love

أم كلثوم 6



عمري ما ركزت على الصورة لو شفت أم كلثوم بتغنى على التليفزيون . يكفينى إنى بأسمع الصوت .لكن بالصدفة كان بيذاع تسجيل لحفلة لها - أعتقد فى دولة عربية غير مصر وإحتمال كبير تكون تونس - وكانت الأغنية هى رائعتها الأطلال . الجزء اللى شفته كان الأربع أبيات الأخيرة من الأغنية . لأول مرة أكتشف إنها بالإضافة لتمكنها الشديد طبعا من التعبير بالصوت فهى كمان كانت عندها إحساس وقدرة رهيبة على التعبير بالوجه والجسم. بجد قدرة رهيبة . الأربع أبيات دول بيحملوا كمية مشاعر متناقضة ومتداخلة ... الأسى ، الرضاء ، الحكمة ، الرجاء ، الأمل ، الكبرياء ، الإستسلام ، القوة و الإيمان . تعبيرات عينيها و وجهها ويديها كانت معبرة جدا لدرجة إنى للحظة نسيت تماما أنى مش فى الحفلة وأن أم كلثوم ماتت أساسا من 32 سنة مش واقفة قدامى. وكنت على وشك أطلب منها تعيد .فى نفس اللحظة وأنا مدركة إن دى أخر الأغنية كنت زى اللى عاوز يوقف الزمن للحظة عشان يستمتع بالتعبيرات المدهشة دى . لدرجة الإحباط من برضه إدراكى أن ده مستحيل . يمكن التصوير كان قريب منها فى الحفلة دى بالذات زياده عن المعتاد لانها ماكنتش بتحب الكاميرا قريبة منها او يمكن لأنى بأحب الأطلال ركزت . بس فعلا أنا إندهشت .. هاقول إيه .. الله يرحمها

Tuesday, November 13, 2007

Je ne veux qu'elle , Marc Lavoine & Claire Keim


J'ai beau savoir
Ne plus y croire
Je ne veux qu'elle
Je ne veux qu'elle

J'ai beau chercher
D'autres à rêver
Je ne veux qu'il
Je ne veux qu'il

Et même si
Nos raisons nous séparent
Même si l'on vit cet amour comme un art
Même si parfois on fait semblant d'y croire
Autant le vivre même un peu

Et même si
On garde nos manteaux
Même si la fin arrive un peu trop tôt
J'aurais vécu d'avoir voulu ta peau
On aura aimé pour de beau

J'ai beau me dire
Qu'il faut partir
Je ne veux qu'il
Je ne veux qu'il

J'ai beau chercher
D'autres à rêver
Je ne veux qu'elle
Je ne veux qu'elle

Et même si
Nos raisons nous séparent
Même si l'on vit cet amour comme un art
Même si parfois on fait semblant d'y croire
Autant le vivre même un peu

Et même si
On garde nos manteaux
Même si la fin arrive un peu trop tôt
J'aurais vécu d'avoir voulu ta peau
On aura aimé pour de beau

Et même si
J'ai beau savoir
Nos raisons nous séparent
Même si l'on vit
Ne plus y croire
Cet amour comme un art
Même si parfois
Je fais semblant d'y croire
Je ne veux qu'elle
Autant le vivre même un peu
Je ne veux qu'elle

Sunday, November 11, 2007

أيس كريم صودا



نداوة هادية تحتويك
....

نعومة تلفك
....

دغدغة خفيفة تسعدك بلسعة برودة ما تتعبش
....

رغوة ساكنة مهما حصل
....

محبط شوية! نفسك تلاقى فى الوسط حتةايس كريم لسه متماسكة
....

مع ذلك مستعد تقعد للصبح فى نفس الحال
...
...

...

ده جو أسكندرية الخريفي


(: جــمـــــال





Friday, November 09, 2007

موشحات


حجبوها عن الرياح لأنى
قلت يا ريح بلغيها السلامَ

لو رضوا بالحجاب هان ولكن
منعوها يوم الرحيل الكلامَ

فتنفست ثم قلت لطيفى
آه...آه لو زرت طيفها إلماما

خصها بالسلام سرا وإلا
منعوها لشقوتى أن تنامَ


Thursday, November 08, 2007

غباء

أنك تسيب لونين و رمزين و مساحة 2 فى 3 سم تؤثر فى مزاجك وتخليك ممكن تدمر حياتك. لكن كلمة حكمة قرأتها النهاردة أو إمبارح فى مدونة ما بتقول "احنا بُنسَتعبَد بمزاجنا " . يبقى غباء ده ولا لأ

Monday, November 05, 2007

قولوا معايا ....... حسبى الله ونعم الوكيل

مقطتفات من رد إستفسار عن الحقوق المعنوية للزوجة على زوجها

تلقى فضيلة العلامة الدكتور يوسف عبد الله القرضاوي ـ رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين ـ رسالة تتضمن سؤالاً عن الحقوق المعنوية للزوجة على زوجها : هل المطالب المادية من الأكل والشرب واللبس والسكن هو كل ما على الزوج للزوجة شرعًا ؟ وهل الناحية النفسية لا قيمة لها في نظر الشريعة الإسلامية ؟

وكانت الاجابة كالآتى: بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:ـ

الشريعة أوجبت على الزوج أن يوفر لامرأته المطالب المادية من النفقة والكسوة والمسكن والعلاج ونحوها، بحسب حاله وحالها، أو كما قال القرآن " بالمعروف ".
ولكنها لم تغفل أبدًا الحاجات النفسية التي لا يكون الإنسان إنسانًا إلا بها ،بل إن القرآن الكريم يذكر الزواج باعتباره آية من آيات الله في الكون ونعمة من نعمه تعالى على عباده .
فيقول: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) . الروم 21
فتجد الآية الكريمة تجعل أهداف الحياة الزوجية أو مقوماتها هي السكون النفسي والمودة والرحمة بين الزوجين، فهي كلها مقومات نفسية، لا مادية ولا معنى للحياة الزوجية إذا تجردت من هذه المعاني وأصبحت مجرد أجسام متقاربة، وأرواح متباعدة.
ومن هنا يخطئ كثير من الأزواج - الطيبين في أنفسهم - حين يظنون أن كل ما عليهم لأزواجهم نفقة وكسوة ومبيت، ولا شيء وراء ذلك . ناسين أن المرأة كما تحتاج إلى الطعام والشراب واللباس وغيرها من مطالب الحياة المادية، تحتاج مثلها - بل أكثر منها - إلى الكلمة الطيبة، والبسمة المشرقة، واللمسة الحانية، والقبلة المؤنسة، والمعاملة الودودة، والمداعبة اللطيفة، التي تطيب بها النفس، ويذهب بها الهم، وتسعد بها الحياة.
وقد ذكر الإمام الغزالي في حقوق الزوجية وآداب المعاشرة جملة منها لا تستقيم حياة الأسرة بدونها ، ومن هذه الآداب التي جاء بها القرآن والسنة:
حسن الخلق مع الزوجة، واحتمال الأذى منها . قال الله تعالى: (وعاشروهن بالمعروف) وقال في تعظيم حقهن: (وأخذن منكم ميثاقًا غليظًا) وقال: (والصاحب بالجنب) قيل: هي المرأة.
قال الغزالي: واعلم أنه ليس حسن الخلق معها كف الأذى عنها، بل احتمال الأذى منها، والحلم عند طيشها وغضبها . اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كانت أزواجه يراجعنه الكلام، وتهجره الواحدة منهن يومًا إلى الليل.
وكان يقول لعائشة: " إني لأعرف غضبك من رضاك ! قالت: وكيف تعرفه ؟ قال: إذا رضيت قلت: لا، وإله محمد، وإذا غضبت قلت: لا وإله إبراهيم. قالت: صدقت، إنما أهجر اسمك ! ".
ومن هذه الآداب التي ذكرها الغزالي: أن يزيد على احتمال الأذى منها، بالمداعبة والمزح والملاعبة، فهي التي تطيب قلوب النساء . وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمزح معهن، وينزل إلى درجات عقولهن في الأعمال والأخلاق ، حتى روى أنه كان يسابق عائشة في العدو.
وكان عمر رضي الله عنه - مع خشونته يقول: ينبغي أن يكون الرجل في أهله مثل الصبي، فإذا التمسوا ما عنده وجدوا رجلاً.
وفي تفسير الحديث المروي " إن الله يبغض الجعظري الجواظ " قيل: هو الشديد على أهله، المتكبر في نفسه . وهو أحد ما قيل في معنى قوله تعالى: (عتل) قيل: هو الفظ اللسان، الغليظ القلب على أهله.
يقول الإمام ابن القيم في بيان هديه صلى الله عليه وسلم مع أزواجه:ـ
" وكانت سيرته مع أزواجه: حسن المعاشرة، وحسن الخلق، وكان يسرب إلى عائشة بنات الأنصار يلعبن معها . وكانت إذا هويت شيئًا لا محذور فيه تابعها عليه ، وكانت إذا شربت من الإناء أخذه فوضع فمه موضع فمها وشرب وكان إذا تعرقت عرقًا - وهو العظم الذي عليه لحم - أخذه فوضع فمه موضع فمها. وكان يتكئ في حجرها، ويقرأ القرآن ورأسه في حجرها ....... وكان من لطفه وحسن خلقه أنه يمكنها من اللعب ويريها الحبشة، وهم يلعبون في مسجده، وهي متكئة على منكبيه تنظر وسابقها في السير على الأقدام مرتين، وتدافعًا في خروجهما من المنزل مرة ."وكان يقول: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي ". وكان إذا صلى العصر دار على نسائه، فدنا منهن واستقرأ أحوالهن . فإذا جاء الليل انقلب إلى صاحبة النوبة خصها بالليل . وقالت عائشة: كان لا يفضل بعضنا على بعض في مكثه عندهن في القسم، وقل يوم إلا كان يطوف علينا جميعًا، فيدنو من كل امرأة من غير مسيس، حتى يبلغ التي هو في نوبتها، فيبيت عندها ". (زاد المعاد، جـ1، ص78، 79، ط. السنة المحمدية)........منقول من موقع محيط عن موقع الشيخ القرضاوي.

لكل الأزواج وكل اللى ناويين يتزوجوا .....وخصووووووصا اللى بيقولوا إحنا متدينين وبنراعى ربنا !!!! ...... بدون سخرية يعنى


تانى .......قولوا معايا ....حسبى الله ونعم الوكيل في كل زوج مش بيراعى ربنا فى زوجته لا ماديا ولا معنويا ...... ومنك لله ياللى فى بالي .... قووولوا

Sunday, November 04, 2007

Merci

Sometimes throughout our lives, and for whatever reasons, we stop fighting ... we just stop... we give up and find ourselves a cave ... look for the darkest corner ... and disappear ... hide from all the world ... and maybe try to hide from ourselves if we're really knocked-out.
Usually most of the people that we know won't care much for this disappearance, they'll think to themselves " Oh, what the hell, who cares where's he/she or what had happened, i didn't do anything to him/her so he/she can go to hell ...........bla bla bla....". That's ... at the most, some people won't even notice that we're not there !.
Except for the friends, REAL Friends, they'll miss you, they'll wonder what had happened to you ?, wish that you're fine, they'll wonder asking themselves if they ever did something to upset or hurt you, they'll wait for you...... Yet they'll NEVER blame you, hate you or leave you. They'll seek you and reach for you, asking no questions and demanding no justifications, they'll just try to help you ... to put you back on track.

CHERE Dolly, C'est a toi, je te remercie, vraiment.


Saturday, October 27, 2007

مش لاقية كلام يشفى غليلى


حالا انتهت حلقة من برنامج وائل الإبراشي- مش فاكرة اسم البرنامج - على قناة دريم . الحلقة هى الجزء الثانى من موضوع المصريين اللى بيعملوا و يعيشوا فى اسرائيل . للأسف -أو يمكن للأحسن لضغط دمى - أنا ما تابعتش البرنامج من بدايته . لكن الإحصائيات اللى اعلنت من خلال الحلقة أن حوالى 22 ألف مصري ...... أيوه
22000 م ص ر ي بيشتغلوا فى إسرائيل . مقيمين هناك ... عايشين و متأقلمين من سنين و سنيييييين هناك ؟؟؟؟؟؟؟أنا فاكرة إن أول مرة سمعت عن كارثة المصريين اللى بيشتغلوا فى اسرائيل كان فى منتصف التسعينات . منشورة على إستحياء فى الأهرام إبدو . لكن كل تصورى وقتها انهم مش هايزيدوا عن 200-300 شخص هايعرفوا غلطتهم ويرجعوا !!!!!!! لكن الكارثة و المصيبة الأكبر- اللى أنا شخصيا مش شايفة بعدها مصيبة - وعرفتها من البرنامج أن فيه منهم مجموعة ماخدتش بالى عددهم حصلوا على الجنسية الإسرائيلية. ما بين كل الجنسيات و البلاد اللى فى الدنيا دى هاجروا و حصلوا على الجنسية الإسرائيلية .

اللى يهمنى ان على التليفون كان بيرد على مناقشة المذيع و الضيوف واحد من الـ .................. اللى أخدوا الجنسية الإسرائيلية ! المصيبة اسمه محمد المصري و قال لسه محتفظ بالإسم ..... بجاحة أصلية !!! سيادته غير إنه تنازل عن جنسية اهله وناسه - وحسب ما فهمت - فهو متجوز أساسا واحدة إسرائيلية وكان جايبها مصر وعايشة معاه هى وأولادهم!!! و بعدييييين خير اللهم إجعله خير كان بيتعب فى أستخراج التصاريح لها فنقل نفسه قسم الشركة بتاعته اللى فى إسرائيل - أصلها شركة من الشركات المشتركة فى المناطق الحرة - و يا حرااااااااااااااااااااااام سنة 1997 ما كانش عنده وقت يجدد جواز سفره المصرى لأن التجديد كان بيستدعى سفره مصر و ماكانش وقته يسمح . فكان البديل المنطقي الوحيد له و اللى يوفر له وقت و يخليه يقدر يشوف شغله لأن إحنا عارفين إن إقتصاد إسرائيل مش مستحمل عطلة و نقص قوى عاملة - أصلها مصرى - وماينفعش يقل شيكل واحد عن اللى الكائن ده هايدخله لهم .

اللى جنني بجد إعتراضه التام إنه متهم بالخيانة مثلا أو إن الناس معترضة ومستنكرة ومستغربة اللى عمله مع إن تقريبا - حسب فهمى برضه لأنى ماتابعتش من الأول - أهله كمان قاطعوه . بالعكس ده كان بيحاول يبرر ويقول أن موقفه طبيعى جدا و عااااااااااادى خاااااااالص مافيهوش أى حاجة غريبة . الأكثر إنه كان بيقول إنه سفير جيد لمصر و المصريين هناك!!!!! . والكلام ده كان بيقوله بمنتهى الهدوووووووووووء الإنساني اللى إن أثبت شئ فهو يثبت المثل المصرى إن من عاشر القوم أربعين يوم بقى منهم !!!!

بجد كان نفسى أكون عارفة وحافظة كل قواميس الشتائم و القباحة اللى فى الدنيا بالإضافة لطريقتين ثلاثة من طرق التعذيب و الذل اللي أجهزة المخابرات بتستخدمها فى اللحظة دى ويكون قدامى الكائن ده عشان أتصرف معاه باللى يليق به !! مع إنى مدركة إنه لو كان بيحس أو بيميز أساسا ما كانش عمل كده لأن الدناءة والتدني برضه لهم حدود . بس ده واللى زيه كسروا كل الحدود . حسبنا الله ونعم الوكيل .

Blue ...



Friday, October 26, 2007

Eleanor Rigby , The Beatles

Well, i guess when you are only 18 or 19, leading a normal life, listining to this song continiously all day long with all the Beatles greatest hits 'cause you admire the lyrics very much or like the rythem of the music, you never really realize exactly what is the meaning of words like loneliness, love, pain, hope or destiny.
Perhaps even think that you know what exactly these words mean but never imagine that there are people who could feel pain or loneliness or agony unless they have Really Really gone through exceptionally bad circumstances, not the ordinary people that you see all the time!! but i guess these are the remains of the rose-tinted childhood .
The pass of time makes you realize exactly what such words mean, you may even realize this in stages, develop by time.

This Beatles song is for my 18 or 19 year of age, my rose-tinted vision, and All the really lonely people i know.


Wednesday, October 17, 2007

Life .... decaf !

Well , for me life withouth caffeine is haaaaard, dull, stagnant, and unhappy !!!

Today, i tried hard to be productive at work without coffee, and i couldn't do it :( I hate to need anything and i hate to depend on anything. I tried hard to remember when was the last time i went to work and didn't have my cup(s) of coffee and still manged the day, i think ... Never!, i just love coffee. I think i have to admit it, i'm addicted to coffee. Since college i used to drink 2 large cups of turkish almost every day, merely for the good taste of it, i didn't want to wake up all night or something. But now i have to have my cup of instant coffee first thing at work in the morning so that i can do anything !!

I'm a a coffee slave ............. yet a tasty slavery ;)

Tuesday, October 16, 2007

And ...... speaking of Tango music



One of my favorites of Dalida :)

Tango ...


A little secret i want to reveal, i've always wanted to take Tango Dance Lessons :) . And after attending my first, and last, Tango Ball, i even wanted to learn spanish so that i can also understand what's being said in Tango songs ! , I love tango music, i have the famous Scent of a woman piece of tango music as a cell phone ring and i Love the movie itself, not only because it's a good movie or because of Al Pacino who is my favorite actor but because of the Famouse Tango dance scene.
I think what i like most about it is the Passion, the Slick movement, the Heat .... and, may be, the figure of a professional Tango dancer ;) . I love to watch this lovely passionate duel in each dance, Oscillating and Vibrant.
It may be late, and for many reasons impossible, for me to start learning Tango dance now, though i'd love to :) but anyway this post is trying to pay an homage to a wounderfully crafted movie i watched a bit of only yesterday , an Argentinian movie by the name Tango, no me dejes nunca (1998) where every scene is a Wonderful Tango, real or virtual :) .

Sunday, October 14, 2007

All for love






"Aint it funny how time flies , When the best is yet to come ! "


Bryan Adams , The best was yet to come

Wednesday, October 10, 2007

L'accordéoniste , Edith Piaf

La fille de joie est belle
Au coin de la rue là-bas
Elle a une clientèle
Qui lui remplit son bas
Quand son boulot s'achève
Elle s'en va à son tour
Chercher un peu de rêve
Dans un bal du faubourg
Son homme est un artiste
C'est un drôle de petit gars
Un accordéoniste
Qui sait jouer la java

Elle écoute la java
Mais elle ne la danse pas
Elle ne regarde même pas la piste
Et ses yeux amoureux
Suivent le jeu nerveux
Et les doigts secs et longs de l'artiste
Ça lui rentre dans la peau
Par le bas, par le haut
Elle a envie de chanter
C'est physique
Tout son être est tendu
Son souffle est suspendu
C'est une vraie tordue de la musique

La fille de joie est triste
Au coin de la rue là-bas
Son accordéoniste
Il est parti soldat
Quand y reviendra de la guerre
Ils prendront une maison
Elle sera la caissière
Et lui, sera le patron
Que la vie sera belle
Ils seront de vrais pachas
Et tous les soirs pour elle
Il jouera la java

Elle écoute la java
Qu'elle fredonne tout bas
Elle revoit son accordéoniste
Et ses yeux amoureux
Suivent le jeu nerveux
Et les doigts secs et longs de l'artiste
Ça lui rentre dans la peau
Par le bas, par le haut
Elle a envie de chanter
C'est physique
Tout son être est tendu
Son souffle est suspendu
C'est une vraie tordue de la musique

La fille de joie est seule
Au coin de la rue là-bas
Les filles qui font la gueule
Les hommes n'en veulent pas
Et tant pis si elle crève
Son homme ne reviendra plus
Adieux tous les beaux rêves
Sa vie, elle est foutue
Pourtant ses jambes tristes
L'emmènent au boui-boui
Où y a un autre artiste
Qui joue toute la nuit

Elle écoute la java...
... elle entend la java
... elle a fermé les yeux
... et les doigts secs et nerveux ...
Ça lui rentre dans la peau
Par le bas, par le haut
Elle a envie de gueuler
C'est physique
Alors pour oublier
Elle s'est mise à danser, à tourner
Au son de la musique...

...
ARRÊTEZ !

Arrêtez la musique ! ...

Saturday, October 06, 2007

الحاوي




لو شفتوهم فى الشارع امشوا على طول ، الناس دى بتبقى حرامية وممكن يسرقوكم أو يخطفوكم .........

هى دى التعليمات الخاصة بالتعامل مع مجموعات الحواة اللى الأهالى بتلقنها لأطفالها الصغيرين. شخصيا الكلمات دى إنطبعت فى عقلي وبمساعدة الهيئة الخارجية للأشخاص دى - الحواة - إتكونت صورة ذهنية عن وحوش حرامية و يمكن قتلة . النهاردة وفى برنامج تليفزيوني إسمه حلاوة روح على قناة أو تى فى الصورة دى تحولت لشعور غامر بالشفقة و الحزن و العطف !! كان الشعور غامر لدرجة الرغبة العارمة فى البكاء !!! . 3 شباب سنهم بين 20 - 25 سنة ملامحهم مصرية أصيلة غالبا من أصول صعيدية... بيأكلوا النار و بينطوا من الحلقات المشتعلة نار أو اللى مثبت عليها سكاكين حادة ... بيناموا على سجادة من المسامير الحادة و بيقف على صدرهم واحد من زملائهم . وجوههم فيها علامات جروح أدوات حادة . للوهلة الأولى ممكن تتصور إنها نتيجة معارك أشقياء ومسجلين خطرين وتترسخ الصورة فى ذهنك أكثر .... لكن لو دققت فى عيونهم تلاقى حزن وإنكسار هااااااااااااائل - بالبلدي "غُـلـب"- ولما سمعت بيقولوا إيه إتأكد الشعور ده . أول واحد و الكبير بتاعهم قال .. أنا كنت شاطر فى الدراسة لكن إتصاحبت على ناس مش كويسة و هربت من أهلى وواحد منهم كان بيشتغل الشغلانة دى إتعلمتها منه .... الثانى قال إن الجروح اللى فى ووجوهنا و جسمنا دى من إصابات السكاكين و المسامير لما كنا صغار و بنتعلم و الثالث إتكلم عن مشاكلهم مع الناس و البوليس اللى كل شوية يقبض عليهم .... والثلاثة إتفقوا إنهم نفسهم ما يشتغلوش
الشغلانة دى و يلاقوا بديل و حذروا أى حد إنه يفكر يحترفها !! .

يمكن ما يكونوش ملائكة وضحايا اكثر من ناس كثيرة بنشوفهم كل يوم و أكيد الصورة الذهنية المقولبة المتكونة عند كل الناس عنهم لها أساس لكن ...صعبوا على

Tuesday, October 02, 2007


رب أني مسني الضر و أنت أرحم الراحمين
***
من كان رزقه على الله فلا يحزن


Wednesday, September 19, 2007

Tuesday, September 18, 2007

كــ(قـ)ــائـد طابية :)

كنت إتكلمت قبل كده عن إن فيه مشهد فى مسرحية أعتبره ردح بس راقى جدا - بدون كلمة واحدة بذيئة - :) فؤاد المهندس و شويكار . الحمد لله لقيته صوت وصورة :) فرصة للإبتسام شوية

(: أنا بس اللى نفسى أعرفه . اللى كتب الكلام ده ....... فكر فيه إزااااى .....عبقرى




القمر و رمضان ....تانى

معرفش فيه إيه .... أو إيه العلاقة بين الأتنين لكن من سنة هجرية تقريبا وبالتحديد 7 رمضان عملت نفس الشئ . طلعت البلكونة وبصيت على القمر و كتبت بوست عن افكارى وقتها .
النهاردة برضه -6 رمضان ! - و من ساعتين ونص تقريبا عملت نفس الشئ - بدون أى تعمد - لكن المرة دى المنظر حرك في مشاعر أكتر من أفكار . ومشاعر غريب إجتماعها مع بعض . بالضبط كان القمر فى الثلث الأول تقريبا و حواليه نجمين اثنين بس واحد كبير و منور بقوة و التانى أصغر و إضاءته تخفت وترجع قوية ..... باقى السماء كلها كان بدون اى نجوم او سحاب . لما شفت القمر كان فى مساحة ضيقة نسبيا بين عمارتين عاليتين ودلوقتى هو إختفى من نظرى تماما ما أعرفش راح فى أى إتجاه. المنظر ده حرك جوايا أحاسيس بالرهبة ... الحزن ... الجلال ... إحساس بالقهر والهزيمة ... وكمان احساس بالجمال !! . كل ده تصاعد وبقيت فى موقف يمكن ما حصليش قبل كده ... بس يمكن يكون كويس إنه حصل !! الغريب .... إنى طلعت تانى أدور على القمر


تحديث : الساعة 12:03 مساء ... إفتكرت إن ما بين أغسطس 2006 و أغسطس 2007 برضه حصلت لى حاجات متشابهة متعلقة ببعض بصورة او اخرى !! كمان مابين سبتمبر/رمضان 2006 و سبتمبر/رمضان 2007 ..... غريبة


Tuesday, September 11, 2007

Where time stops . . . . . . . fascinated


Just click to see large photo , and enjoy the serenity :)


JFK , and much more



Jim Garrison: "Treason doth never prosper," wrote an English poet, "What's the reason? For if it prosper, none dare call it treason."
***
Jim Garrison: "One may smile and smile and be a villain."
***
Numa Bertel: There's a lot of smoke there, but there's some fire.
***
Jim Garrison: The Warren Commission thought they had an open-and-shut case. Three bullets, one assassin. But two unpredictable things happened that day that made it virtually impossible. One, the eight-millimeter home movie taken by Abraham Zapruder while standing by the grassy knoll. Two, the third wounded man, James Tague, who was knicked by a fragment, standing near the triple underpass. The time frame, five point six seconds, determined by the Zapruder film, left no possibility of a fourth shot. So the shot or fragment that left a superficial wound on Tague's cheek had to come from the three shots fired from the sixth floor depository. That leaves just two bullets. And we know one of them was the fatal head shot that killed Kennedy. So now a single bullet remains. A single bullet now has to account for the remaining seven wounds in Kennedy and Connelly. But rather than admit to a conspiracy or investigate further, the Warren Commission chose to endorse the theory put forth by an ambitious junior counselor, Arlen Spector, one of the grossest lies ever forced on the American people. We've come to know it as the "Magic Bullet Theory." This single-bullet explanation is the foundation of the Warren Commission's claim of a lone assassin. Once you conclude the magic bullet could not create all seven of those wounds, you'd have to conclude that there was a fourth shot and a second rifle. And if there was a second rifleman, then by definition, there had to be a conspiracy.
***
Senator Long: One pristine bullet? That dog don't hunt!
***
David Ferrie: Oh man, why don't you fuckin' stop it? Shit, this is too fuckin' big for you, you know that? Who did the president, who killed Kennedy, fuck man! It's a mystery! It's a mystery wrapped in a riddle inside an enigma! The fuckin' shooters don't even know! Don't you get it?
***
Dean Andrews: Kennedy's as dead as that crab meat, the government's alive and breathing. You gonna line up with a dead man, Jimbo?
***
Jim Garrison: It's gonna be OK, Dave. You just talk to us on the record, we'll protect you. I guarantee it.
David Ferrie: They'll get to you too. They'll destroy you. They're untouchable, man.
***
X: Garrison?
Jim Garrison: Yes.
X: [Shaking Garrison's hand] I'm glad you came. Sorry about the precautions.
Jim Garrison: I just hope it was worth my while, Mr...?
X: [Chuckling] I could give you a false name, but I won't. Just call me "X".
***
Jim Garrison: I never realized Kennedy was so dangerous to the establishment. Is that why?
X: Well that's the real question, isn't it? Why? The how and the who is just scenery for the public. Oswald, Ruby, Cuba, the Mafia. Keeps 'em guessing like some kind of parlor game, prevents 'em from asking the most important question, why? Why was Kennedy killed? Who benefited? Who has the power to cover it up?
Who?
***
Jim Garrison: Of course, when he had realized that something had gone wrong, and that the President had been killed, he knew there was a problem. He may have even known he was the Patsy. An intuition, maybe. The President killed in spite of his warning. The phone call that never came. Perhaps fear now came to Oswald for the very first time.
***
Jim Garrison: I don't, I can't... I can't believe they killed him because he wanted to change things. In our time. In our country.
X: Well they've been doing it all through history. Kings are killed, Mr. Garrison, politics is power, nothing more! Oh, don't take my word for it, don't believe me. Do your own work, your own thinking.
Jim Garrison: I can't. The size of this is... beyond me. Testify?
X: Me?
Jim Garrison: Testify.
X: Ha ha. No chance in hell. No, I'd be arrested and gagged, maybe sent to an institution, maybe worse, you too. Now I can give you the background, but you have to find the foreground, the little things. Keep digging. Remember, you're the only person to bring a trial in the murder of John Kennedy. That's important, it's historic.
Jim Garrison: I haven't yet. I don't have much of a case.
X: You don't have a choice anymore. You've become a significant threat to the national security structure. They would have killed you already but you got a lot of light on you. Instead they're trying to destroy your credibility. They already have in many circles in this town. Be honest, your only chance is to come up with a case. Something, anything. Make arrests, stir the shit storm, hope to reach a point of critical mass that'll start a chain reaction of people coming forward, then the government will crack. Remember, fundamentally, people are suckers for the truth - and the truth is on your side, Bubba. I just hope you get a break.
***
Jim Garrison: Could the Mob change the parade route, Bill, or eliminate the protection for the President? Could the Mob send Oswald to Russia and get him back? Could the Mob get the FBI the CIA, and the Dallas Police to make a mess of the investigation? Could the Mob appoint the Warren Commission to cover it up? could the Mob wreck the autopsy? Could the Mob influence the national media to go to sleep? And since when has the Mob used anything but .38's for hits, up close. The Mob wouldn't have the guts or the power for something of this magnitude. Assassins need payrolls, orders, times, schedules. This was a military-style ambush from start to finish... a coup d'etat with Lyndon Johnson waiting in the wings.
***
Jim Garrison: The FBI says they can prove it through physics in a nuclear laboratory. Of course they can prove it. Theoretical physics can also prove that an elephant can hang off a cliff with its tail tied to a daisy! But use your eyes, your common sense.
***
Jim Garrison: Mr. Shaw, have you ever been a contract agent with the Central Intelligence Agency?
Clay Shaw aka Clay Bertrand: [smiles politely] And if I was, Mr. Garrison... do you think I would be here today... talking to somebody like you?
***
X: The organizing principle of any society, Mr. Garrison, is for war. The authority of the state over its people resides in its war powers. Kennedy wanted to end the Cold War in his second term. He wanted to call off the moon race and cooperate with the Soviets. He signed a treaty to ban nuclear testing. He refused to invade Cuba in 1962. He set out to withdraw from Vietnam. But all that ended on the 22nd of November, 1963.
***
Lyndon B. Johnson: [to the Chiefs of Staff in the White House] Just get me the election; I'll give you your damn war.
***
Jim Garrison: "Let justice be done though the heavens fall."


NOT just quotes from JFK movie , Oliver Stone , 1991

Saturday, September 01, 2007

تفاؤل


وقد يجمع الله الشتيتين بعدما *** يظنان كل الظن ان لا تلاقيا

الردح ... العاطفي

سؤال لأى حد بيفهم: أسهل طريقة تكره بيها الحب ؟

الإجابة برضه من اللى بيفهم : أسمع أغنية عاطفية حديثة

طبعا غير الكلام المكرر من حوالى 20 - 25 سنة إن كلام الأغانى مافيهوش تجديد وينحصر فى حوالى عشرة خمستاشر كلمة مابين حبيبي ... قلبى ... عقلى ... حياتى ... و عنيا !!!
و كل ده وبيسموا اللى بيكتب الاغنية شاعر !!!! شاعر بإيه مش عارفة لأنه لو شاعر بأى حاجة كان عبر عنها مش كتب كليشيهات .وطبعا غير الكلام المكرر عن إن زى مافيه كليشيهات للكلمات فيه كليشيهات للألحان و الموسيقى كلها على صقفة و نص بغض النظر الكلام بيقول و إيه . و إن لما واحد يطلع فى دماغه يعمل إيقاع أسبانى مثلا تلاقى صف مغنيين بإيقاع أسبانى راقص حتى لو الأغنية كلماتها فى رثاء المحبوب - طبعا بمفردات ساذجة جدا - والسنة كلها تبقى أسبانى !!

غير كل ده بقى الموضة الجديدة اللى بقالها حوالى سنتين تلاتة . الاغانى أخدت منحنى جديد جداااااا فى الهبوط . التعبيرات و الأداء لا يمكن تصنيفه إطلاقا تحت أى بند إلا إنه "ردح وفرش ملاية " - أسفة جدا لأستخدام التعبير ده بس مفيش غيره يوصف - التعبير ده مصري بس على ما أعتقد ومعناه إن شخص بيشتم شخص تانى بس بدون كلمات مباشرة يعنى هو تراشق بالألفاظ لو حبيت أقرب المسألة بس بإسلوب غير متحضر إطلاقا و المفروض إنه قائم أكثر بين الطبقات الدنيا فى المجتمع .
نظام الردح و فرش الملاية ده كان بيتصور فى الأفلام المصرية زمان من باب الكوميديا يعنى زينات صدقى مثلا . مارى منيب أحيانا و ده من باب السخرية من الأخر اللى غالبا كان بيبقى إسماعيل ياسين :)

أنا شخصيا فيه وصلة ردح -راقية جدا بصراحة - بين فؤاد المهندس و شويكار فى مسرحية أنا فين وأنت فين على ما أعتقد وبأموت فيها . يمكن أكتبها قريب جدا
بس كل ده من باب الكوميديا .

إنما يتحول الردح لأغنية - بأكرر- أغنية مش سكتش و لا مونولوج مثلا و أغنية عاطفية كمان . هو ده فعلا قمة الهبوط الإنسانى فى العاطفة و التعبير عنها و فى الثقافة و الذوق العام - أبسط نتيجة لقلة التمييز دى كانت عروسة بتغنى لعريسها فى الفرح أغنية "بحبك يا حمار !!!!!!!!" طبعا إتطلقت من قبل ما تلحق تتجوز ومعاه حق بصراحة- كمان أن المغنى أو المغنية يطلع ببجاحة و يقول أنا بأقدم أحاسيس و كلمات جديدة ويطلق عليه لقب مطرب /مطربة و أن اللى كتب الكلام ده يطلق عليه لقب شاعر ......... بجد حرام عليهم كده . كفاية خلط بقى للأوراق و
المفاهيم و التشويش على كل حاجة جميلة . حرااااااااااااااااااااام و كفااااااااااااية
بالإضافة لـــ منهم لله ضيعوا شوية الذوق اللى فاضلين .

سبب اللى أنا كتبته ده كله أغنية تقريبا فى الأسبوع مرتين افتح عنيا عليها فى صباح الخير يا مصر !! لمغنية أكيد والدتها بتدعي لها ليل ونهار . ماهى ماتجيش إلا كده !!!
الكلمات العظيمة بتقول .....

لو أحنا فينا من كده هنقلب فى اللى فات
يا حبيبى فى اللى فات وهو دة النظام
بلاش انت فى كل دة .. دة انا عارفه عليك حاجات
يا حبيبى عليك حاجات كتيرة مش تمام
ياخى دة انا ساكته اهو مجروحه
هتفتح على نفسك ليه فتوحه
فكر بهدوء و واحده واحده
وبلاش تقعدلى على الواحده
وعيب عيب وبلاش تجيب لروحك الكلام

ودى كلمات إسم من الأسماء الكبيرة فى عالم التأليف الغنائى على فكرة
و تصوروا .... كليب الأغنية مفروض برضه إنه عروسة بتغنى لعريسها الكلام ده و معمول بطريقة المفروض نظريا إنها كوميدية . !!!!! طيب لو هى كوميدية ليه ما قالوش عليها سكتش و لا مونولوج مثلا و يرحمونا و يرحموا حتى المغنيين و المطربين اللى بجد !!!!!!!

ده غير الفنان العظيم - الهارب من التجنيد - اللى مسكت شريطه الأخير و عناوين الأغانى 80% منها يدخل تحت نفس البند السابق . مع أنه برضه مصنف مطرب عاطفى و معبود الشباب و حاجات كده . وغيرهم كتيييييييييييييييير . منهم لله