جليم (اللى عادة بنقول عليها بحرها زيت لأنها خليج صغير مش مفتوحة قوى).. وما كان لسان فى البحر -خلفية الصورة- بجانب المطاعم و الكافيتريات فى مقدمة الصورة ....وكله غرقاااان
إسكندرية إمبارح كانت بهههههههههههدلة..ههههه
انا بأضحك دلوقتى لكن أنا إمبارح كنت محاصرة فى العربية ( اللى لحظتها بقت برمائية ) ما يقارب الأربع ساعات على الكورنيش مش قادرة أوصل لإجتماع مهم! . أنا عمري ...اللى هو كتير يعنى ...ما شفتها كده !
فعلا اللى كان موجود هناك وقتها هايحس بجبروت الهواء و المية اللى شالوا أجزاء ضخمة من سور البحرالأسمنتي ورموه فى وسط الشارع مع الرمل كمان وأى أكشاك أو كراسى أو ترابيزات واللى فى جليم رفعوا قوارب الصيد للرصيف ) !!!
بس برضه بحب المطر و الهوا و البرق و الرعد :) ـ
2 comments:
انا حظى كان احسن منك واتحبست هناك 3 ساعات فقط لا غير فى المسافة مابين المحروسة وسان ستيفانو .. اما عن الرمل والزلط والبلاط المكسر فده كان من تجهيزات شاطىء فندق الفورسيزونس واللى المياه كسحته ورمته بره على الشارع
برغم حبستى فى العربية اللى الهوا كان عمال يهزها يمين وشمال وكأنه عاوز يرفعها يرميها فى المياه وبرغم عطلة الشغل وعدم تمكنى حتى من الدوران والرجوع للبيت .. الا انى استمعت بفترة الحبس الاجبارى علشان اقعد مع نفسى شوية وانسى البيت والشغل وكل حاجة .. كانت فرصة للهروب من روتين ورتابة الحياة فى البلد دى
مش حاجة مضحكة مبكية ان الفرصة الوحيدة فى البلد دى للإنسان انه يبقى مع نفسه انه يتزنق فى مرور متعطل فى يوم - حرفيا- مطلعتلوش شمس :(
Post a Comment