Within man lies a deep wondrous spot, to which neither virtue nor vice can reach. Upon which the sun of reason and will never rise. In which the mouth of logic never speaks, the laws and rules are never obeyed, and not a language is used nor a word is ever spoken.
It is a distant Kingdom, beyond words and meanings. With everything is a sheer murmur offering wonders in a blink. From the depths of which, suffice a single tone or a flash of mind or a scent of a perfum, to allow rise of emotions, pictures and memories, a rising that will shake our being and open ourselves to things we can neither describe nor materialize even if we used the most refined of phrases or the most skillful of languages.
Tawfiq Al-Hakim.
(My humble transalation of the arabic text)
Tuesday, March 08, 2011
Monday, February 14, 2011
من وجهة نظر جديدة
عندما يصير الزمن إلى خلود
سوف نراك من جديد
لأنك صائر إلى هناك
حيث الكل في واحد
من نشيد الموتى ... مرة أخرى
Saturday, February 12, 2011
Wednesday, January 19, 2011
ضحكتونى الله يجازيكم :)
أنما النهاردة ضحكت من أعماقى لما قرأت الريبورتاج الأتى بيان جزء منه . بجد كانت نيتى سليمة و أنا داخلة أقرأ المقال .. قلت أفهم ... يمكن ... إنما ... دخلت لقيت فوزية البرجوازية جوة !!ـ
فاكرين لما إسعاد يونس(المثقفة جدا) قالت لنبيلة السيد (الجاهلة جدا) يا برجوازية وأهل الحارة اللى على قد الحال من كبيرهم لصغيرهم إحتاروا فى تفسير الكلمة ... أنا بقى كنت فى مكان نبيلة السيد المرة دى
طيب أنا هاقولكم اللى لخبطنى واللى فاهم يفهمنى (أمانة)ـ
ويذكر الكتاب كيف أن فاروق حسنى قد سجل فى هذا المعرض انتصارا لدسامة " العجينة اللونية " فأتت كثيفة سخية ، وحتى فى المواضع التى نستشعر فيها شفافية اللون على اللون لا نعدم الاحساس بـ " طراوة " الطبقات فوق الطبقات .. أما عن الشحنة العاطفية فى أعمال حسنى هذه المرة فقد تخلى عن خطته الحركية الإنفجارية المعتادة إلا فى القليل من الأعمال وتبنيه خطة سكونية تأملية طبعت أعمال المعرض فى عمومها بطابع من التشبع الوجدانى إذ تستشعر وأنت توالى التطواف بين اعماله أن ثمة من يناجيك شاكيا عدم اكتمال مشاعره ساردا إلى ناظريك حكايات لم تكتمل من حب لم يبلغ ذروته .. المعانى لا نهاية لها فى هذا الصور ومهما كثرت الصور فإنها عاجزة عن الإحاطة بجميع المعانى !!ـ
المقال كاملا هنا
http://shabab.ahram.org.eg/Inner.aspx?ContentID=3827&typeid=31&year=2010&month=04&day=04&issueid=6
للعلم فقط : أنا عارفة ان فيه ناس كثير مش بتطيق فاروق حسني لكن بالنسبة لى أنا لا بأحبه ولا بأكرهه وعمرى ما أفتكر أنى شفته بيتكلم إلا مرة أو اتنين أول ما دخل الوزارة . وبالتالى ده مش تريقة عليه ده تريقة على الشرح العلمى الفنى الوافى اللى واضح جدا جدا لمواطنة بسيطة زيى كان نفسها حد يفهمها (بجد) ليه ده بيعتبر فن راقى فى حين ان شخبطتى وانا فى ابتدائي واعدادى وثانوى محدش اعتبرها كده !؟ ـ
حَ ري أاااااااه >>>> حريقة ............ إبتذال ما يمكن إبتذاله
من معانى لأفعال لأفكار وقيم
أول مثال يخطرعلى بالى : أغانينا ( الشهيرة المنتشرة على امتداد البلد أو المنطقة ـ البوب إذا جاز التعبير مش الشعبية ولا الفلكلورية) !!! أعتقد أننا اكثر ثقافة عندنا أغانى عن الحب (بين رجل وامرأة)... تقريبا ده الموضوع المهيمن على 99% من الأغانى العربية من ساعة ما بدأوا للنهاردة عن الحب (والشوق و الهجر و العذاب) !!! مش أى نوع تاني من انواع الحب و مش أى فكرة تانية خارج نطاق الأربع كلمات المذكورين .يمكن فى بدايات الغناء العربي اللى أنا أعرفه على الأقل كانت نطاق الكلمات و الأفكار و التعبيرات أوسع وأرقى من كده بكثير لكن حاليا وصلنا للأربع كلمات دول على احسن الفروض لأن الغالب حاليا كلمات و أسلوب أداء يدخل فى نطاق السب والإهانة (الردح) و النتيجة ..... أى 2 قاعدين أو ماشيين على البحر بيسلوا نفسهم بحاجة هم معتقدين انها حب ..ما هو ده نفس الأغانى اللى بتقوله .
مثال ثانى : بيسئلوا الطلاق زاد ليه ...علشان ابتذلنا معنى الزواج وحصرناه فى شئ واحد أو اتنين لا غير مش من ضمنهم لا السكن ولا المودة ولا الرحمة
مثال ثالث : وده كان هايبقى السبب الرئيسى للتدوينة لو كنت كتبتها من كام شهر ...كام واحد النهاردة ممكن يسمي بنته نفيسة أو حليمة أو بهية أو زكية ؟؟ اسماء معانيها جميلة أنما لما كلها تبقى اسماء خادمات فى البيوت فى الأفلام صعب انك تقنع اى حد بجمال الأسم -ما احنا بهدلناه.. والأسماء اللى طالعة موضة تبدو أنيقة لو محدش عارف معناها الصحيح اللى ممكن يكون ردئ على الأقل.. مثلا ايه جمال ان اسم بنتي "القردة الصغيرة" !!!! ( وده معنى اسم مي بالفارسي)
اللى بعده ؟؟....
كمية الأغانى الوطنية (أو القومية) اللى بقت تنزل كل ما مصيبة تحصل زى ماتكون كانت جاهزة فى الديب فريزر و بألحان وكلمات وأحاسيس مسطحة . تخلى المرحوم شكوكو فخور جدا بمنولوجاته .. مع ملاحظة أنه عيب قوى فى حقنا كمجتمع ان بعض اللى بيغنوا الأغانى الوطنية دى يفكروا مجرد فكرة انهم يغنوها !
اللى بعده .؟؟..
هوجة الأغانى الدينية اللى متصورة فيديو كليب !! ممكن مغنى يكون شكله أصلا مايعرفش القبلة منين وعمال بيتقطع ( بنفس تعبيرات الوجه وحركات الجسم اللى بيعملها لما يغنى عن عذابه لما حبيبته هجرته بعد ما عذبته!!!!) فى كام كلمة برضه مسطحين لازم يكون فيهم يا رب أو يا الله .. المفروض أنا أحس بإيه ساعتها ؟؟
اللى بعده
العلم/القراءة ..... والولد / البنت (لكن خصوصا البنت ) اللى لابس(ة) نضارة ...معقد(ة) وساذج (ة) بسخافة أو أحمق(متخلفة) و غاوي(ة) علم وعقد كدة مالهاش لازمة
اللى بعده ....
التدين ...صلي الفرض بفرضه و/أو التحي ..... واعبس فى وجه جارك و ياسلام لو فى وجه مواطن له مصلحة عندك
الحجاب ....غطي شعرك ...ومش مهم تلبسي إيه !!!
الشفافية .... من كثر ما استعملناها ها نبطل نقول ان من صفات الماء انه شفاف !!!ـ
شخص "جميل" ....كل الناس جميلة- بس من اى وجهة نظر !!!!ـ
الفيلم / الكتاب ده "حالة" ... حالة مستعصية مثلا ولا إيه
التضامن.... الوحدة.... الديمقراطية ..... الحرية ......الإبداع ... الشعبي .....الثقافة ..... الشعبية ...القومية ....الوطنية ..... الوطن .... الدين ....الفن ....القسم (بالله /بالطلاق)......الفكر ......قوى الظلام ... حتى الأخوة وفعل الخير.
وأخرهم النفس البشرية و الإعتراض
بوعزيزى حرق نفسه فى تونس اعتراضا على ظلم و اهانة معتقدش بصورة سابقة التدبير (مع اعتراضى الشخصى لأسباب دينية على فكرة الإنتحار ) إنما أتصورها نتيجة كبت ولد إنفجار وادى لإنفجار غضب شعب تونس فى النهاية...
إنما فى مجتمعنا المصري كان اللى بينتحروا حرقا فيه مش بيخرجوا برة نطاق فلاحة فى مجاهل الريف معترضة على زواج غصبا - أو زى ما سمعتها من زميل عاصر حوادث زيها فى منطقة سكنه لسنين وسنين "من مستوى اجتماعى و ثقافى منخفض بس"! والباقى كان بينتحروا أما شنقا أو سم فيران أو القفز فى النيل ( راجع حوادث 20 سنة فاتوا) . فجأة فى يومين أربعة يحاولوا الأنتحار "حرقا" -وخامس يهدد- 3 منهم أمام مجلس الشعب والرابع (نجح و انتقل للرفيق الأعلى ) فى الأسكندرية !! و الإعلام اصبح بيتلقفها وبقت تعليقات الأغلبية بتمجد ده كمان
مش ده ابتذال ؟؟؟ إبتذال لفكرة الإعتراض وحتى إبتذال لفكرة الإنتحار كمان !!!!!
يمكن اكون غلطانة ...بس دى وجهة نظرى المتواضعة ... اننا فعلا بنستمرئ الإبتذال ونمسخ الشئ الجيد لشئ مالوش طعم ولا لون بيستدعى بس السخرية و تأليف النكت
ملاحظة : دى كان كلام مكتوب امبارح ومدونتهوش ...النهاردة الظهر واحد جديد تظاهر أنه هاينتحر !!!ـ
Saturday, January 08, 2011
Saturday, January 01, 2011
حراااااام.......والله حرام

لكن ....لازم اكتب عن اللى حصل بعد نصف ساعة من بداية 2011 .. لما نمت قبل نص الليل كمواطنة آمنة على أمل بداية سعيدة لسنة جديدة بكرة كنا بنأمل انها تكون احسن من اللى فاتت -برغم ان مفيش مبرر قوي لكده- لكن اصحى على صوت انفجار بعد نصف الليل فى شارع حيوي ومزدحم فيه كنيسة و جامع متقابلين و اضطر أصحي مع الناس أراقب بخوف و هلع و قلق الإسعاف و هى بتجري بالمصابين و القتلى و بعدين شغب من مجموعة قليلة من الشباب المسيحيين الغاضبين بيكسروا و يحرقوا عربيات - وانا مقدرة غضبهم - و بعدها الأمن بيفرقهم بقنابل دخان ، واضطر اتصل بأصدقائي المسيحيين واقاربي المسلمين سكان المنطقة علشان اطمئن انهم بخير و محدش حصل له حاجة وفعلا ربنا ستر انهم بخير ، واضطر اراقب بقلق عربيتى شقى عمرى و انا خايفة انها تتكسر او تتحرق ومش ها أوجه لوم لحد لأن أنا لو مكان المسيحيين الغاضبين اللي حاسين انهم بيتهاجموا بوحشية و غدر فى لحظات المفروض تكون أمن و سكينة وبداية أيام أعياد و بعد أداء صلوات لله يمكن اعمل كده ، وأسهر طول الليل لحد الفجر أتابع القنوات الإخبارية و اعداد الضحايا بتزيد كل 5 دقائق ما بين قتلى و جرحى والصور بتبين عربيات معجونة كأنها صلصال مش حديد و الشارع اللى مشيت فيه مليون مرة على رجلى و بالعربية رايح جاى مولع نار و غرقان دم و شبابيك الكنيسة و الجامع كل زجاجها مكسور من قوة الانفجار وأشلاء بنى أدمين من بعيد الكاميرا مش قادرة تقرب منها و فردة كوتشي على الأرض من غير صاحبها و قوات أمن و ناس بتهتف مع أو ضد اى حد و كل حد ، وكل الناس فى الشوارع مسلمين و مسيحيين كبار و صغار حزينة و مكتئبة و مهمومة ، ولما نبدأ السنة و أحنا كلنا فى الشارع -و بدون اتفاق كبار و صغار رجالة وستات- لابسين أسود أو بنى أو كحلي، و أسمع عن الأم و بناتها اللى ماتوا أو الشابة اللى فقدت ساق أو الشاب اللى طالع من الكنيسة و مات أو الضابط اللى بيشوف شغله ومات أو حتى صاحب فرشة المصاحف والأشرطة الدينية اللى جثته فقدت معالمها من شدة الإنفجار، و لما صديقتى المسلمة تقولى : مش المسيحيين بس اللى مش حاسيين بالأمان ده أنا كمان . ولما قريبتى الأم تقول : يعني الواحد ممكن ينزل يجيب حاجة مايرجعش !!...و يكون ده نفس أحساسى وأنا راجعة البيت النهاردة - خايفة .. من حاجات كثير مش حاجة واحدة خايفة امر جنب قنبلة تانية وجثتى تضيع معالمها و خايفة يطلع مسيحى غاضب يضربنى بحاجة وخايفة عربيتى تتكسر و خايفة انزل الشغل بكرة و خايفة ارجع من الشغل بكرة و خايفة أروح أشترى حاجة من أول الشارع و و و و و
أنا بأقول للى عمل كده منك لله وحراااااااام حرام حرام .لو كان انتحاري يبقى بأقوله ربنا ينتقم منك على ترويع الناس الآمنة دى كلها و لو كانوا أجبن من أنهم يفجروا نفسهم و فجروا عربية زى ما قيل فى الأول يبقى قولوا بأى منطق عملتم كده . و فى كل الحالات ربنا ينتقم منكم وإن شاء الله تنالوا جزاء يليق بكم
أنا مش هاقول الأخوة المسيحيين لأن الأخ ده شخص غيرى لكن يقرب لى جدا . المسيحيين هم أنا بدين مختلف مش أخوة ..هم أنا ..
صديقى و جارى المسيحى هو أنا بس بدل ما يدخل من باب الجامع بيدخل من باب الكنيسة .. و لأنا المسيحى نفسي أقولك اللى حصل فى نصف الليل ده مش ضدك انت بس ده ضدى أنا كمان ولازم نقف كلنا ضد اللى عمل كده .
أنا حزينة و مكتئبة أكتر منى خايفة
حسبي الله ونعم الوكيل
Thursday, December 30, 2010
Monday, December 27, 2010
عادى :S

يمكن تكون مشاهدتي للأفلام نوع من الهروب من حياة سخيفة مافيهاش منطق فى أغلبها
ـ*هو كده / عادى يعني * عموما هو شعار معتمد فى أغلب مجالات الحياة حوالينا
ليه كذا ؟ - عشان ده العادى يعنى
ليه؟... علشان كل الناس بتعمل كده
أيوة برضه ليه؟ ... علشان كل اللى زيك كده
ليه ؟ ....علشان أهلنا كانوا بيعملوا كده
وليه مبقاش مختلف ما أنا أساسا مش بأعمل حاجة غلط... علشان هو كده ...وكمان مختلف !!!! (مصمصة شفايف ) ـ
المهم ..مش دى النقطة اللى هأتكلم فيها النقطة اللى هأتكلم فيها حاجة جرتنى ليها الأفلام و ضحكت الضحك اللى من نوعية ضحك كالبكاء - غالبا دى نوعية الضحك اللى بنضحكها دلوقتى - بأحب أحيانا أتابع على موقع خاص بالأفلام العالمية مناقشات المشاهدين عن الفيلم
الفيلم اللى أنا شفته وقررت اتابع مناقشاته من افلامى المفضلة .واحد من المشاهدين المعلقين ( اللى هما كلهم تقريبا غربيين من أوروبا و أمريكا الشمالية و الجنوبية) طرح نقطة ضايقته جدا جدا فى الفيلم البطل و البطلة بعد لما شربوا نبيذ فى منتزه عام ...... سابوا الإزازة و الكأسات على مقعد فى المنتزه و مشيوا من غير ما يرموها فى المكان المنطقى - صفيحة المهملات . كمية التعليقات على النقطة دى و بتؤيدها جدا ان دى يمكن أسوأ لقطة فى الفيلم كله ضايقتنى صراحة
...
ماهو عادى يعنى ( مصمصة شفايف)ـ
Friday, December 24, 2010
8 1/2 (1963)

Guido: My Dears... Happiness consists of being able to tell the truth without hurting anyone.
Claudia: I don't know... could you?"
Guido: No, the character I'm thinking of couldn't. He wants to possess and devour everything. He can't pass anything up. He's afraid he'll miss something. He's drained.
Claudia: That's how the film ends?
Guido: No, that's how it begins. Then he meets a girl at the springs. She gives him water to heal him. She's beautiful... young, yet ancient... child, yet already a woman... authentic, complete. It's obvious that she could be his salvation.
Guido: Because he no longer believes in it.
Claudia: Because he doesn't know how to love.
Guido: Because it isn't true that a woman can change a man.
Claudia: Because he doesn't know how to love.
Guido: And above all because I don't feel like telling another pile of lies.
Claudia: Because he doesn't know how to love.
بس خلاص ... أخف من شكة دبوس
أنا ماليش فى الكورة ... بس لي فى الأدب
الكائن اللزج اللى اسمه مدحت شلبى قال على الهواء مباشرة -فى برنامج تليفزيونى اكيد له جمهور لأنه ببساطة برنامج عن الكورة- حاجة صنفها البعض على أنها نكتة ساخنة . وهو صنفها يدوبك على انها نكتة ظريفة ممكن تتقال - صورة جورج دبليو بوش جت فى دماغى حالا- وقالها بمنتهى الثقة على الهواء - قرأها من رسالة بريد الكترونى للبرنامج -.
أنا بسبب الضجة اللى حصلت سمعت النكتة على مدونة من المدونات و صعقت . وبرضه افتكرت حالا محمد صبحى لما قال فى مسرحيته "انت حمان يا حمان؟؟؟".
هو الحقيقة غير أنها خارجة فهى سخيفة مش ساخنة .
لما المذيع تجيله الجرأة انه يورى وشه تانى للجمهور علشان يقول انها قلشة إعلامية منه و انه قال النكتة بحسن نية وانه تقبل لفت النظر من القناة الفضائية بصدر رحب رغم تاريخه الإعلامى الطويل -على اساس أنه مين مش فاهمة- والبرنامج يستمر عااااادى خالص و المذيع شغال والقناة شغالة ومحدش يقولهم تلت التلاتة كام يبقى اسمحولى بقى ... محدش يكلم غادة عبد الرازق و لا حد يعترض على دينا و اللى بيحصل فى الشوارع
لفت نظر قال .... وتاعبين نفسهم ليه
Thursday, December 23, 2010
فيلمُ مش من إخراج ........ حسن الإمام
الأم هاتشتغل فى البيوت
الإخوة السبعة كلهم أطفال بريئة 4 بنات و 3 أولاد
البنات منهم واحدة عمياء وواحدة عندها شلل أطفال
الأولاد فيهم واحد عنده عيب خلقى خطير بالقلب ومحتاج فلوس للعملية
الأم تسقط ضحية للسل و متقدرش تشتغل فى البيوت
البطل مش لاقى شغل
البطل يبيع نفسه
ناس كثير تتعاطف مع البطل لما يشتغل جاسوس
!!!!!
Wednesday, December 22, 2010
Monday, December 20, 2010
Sunday, December 19, 2010
تخريفة حريمي

ولقيت شنطة ظريفة جدا
ألوانها ورسومها مبهجة جدا جدا
بصيت لها و حسيت بأسى غريب
ماتنفعش
ماتنفعش خالص
ما تمشيش مع الشوارع دى
ماتمشيش مع التراب ده
ماتمشيش مع الكآبة دى
دى عاوزة جناين وزهور وشمس مشرقة
عاوزة هوا ونور
عاوزة طريق واسع ومبانى منخفضة
علشان امشي بيها و انا حاسة بجمالها
وأنقل كمان بهجتها
.
.
لأول مرة أحس قوى كده أن المحيط بيفرض عليا لبسى حتى بأبسط تفاصيله :( ـ
Friday, December 17, 2010
Left Handed
must start reading about human brain :D :D .
Monsieur Verdoux (1947)
Monsieur Verdoux was his second talking film, and the one before the last movie he starred (plus wrote, produced, composed music for and directed ... and maybe more I don't know).
I discovered him a while ago, I would say discovered not re-discovered because I never really knew Charlie Chaplin as should be. Most of us the 30 some here in Egypt know the the little tramp through bits of his silent movies that were played on TV as comic segments in children programs, but almost never a complete movie. So, somehow he looked like a clown to us not a serious actor. But a while ago and I don't remember why exactly I decided to watch his Modern Times, and , Here comes one of the greatest on reel I think.
Simply he was extraoridnaire.
Thursday, December 16, 2010
UP There
Tuesday, December 14, 2010
Monday, December 13, 2010
هنا الأسكندرية

إسكندرية إمبارح كانت بهههههههههههدلة..ههههه
انا بأضحك دلوقتى لكن أنا إمبارح كنت محاصرة فى العربية ( اللى لحظتها بقت برمائية ) ما يقارب الأربع ساعات على الكورنيش مش قادرة أوصل لإجتماع مهم! . أنا عمري ...اللى هو كتير يعنى ...ما شفتها كده !
فعلا اللى كان موجود هناك وقتها هايحس بجبروت الهواء و المية اللى شالوا أجزاء ضخمة من سور البحرالأسمنتي ورموه فى وسط الشارع مع الرمل كمان وأى أكشاك أو كراسى أو ترابيزات واللى فى جليم رفعوا قوارب الصيد للرصيف ) !!!
بس برضه بحب المطر و الهوا و البرق و الرعد :) ـ
Saturday, December 11, 2010
الجبــاران

الماء و الهواء
لكن
ماء تجمد ...بسهولة يقطع الحديد كالسكين فى الزبد
ماء تبخر ... يتحول لسحب تغدر بطيور الحديد ثم تنهمر كسيول تأكل التراب وتبتلع الأسفلت و تدحرج الصخر كما كرات اللعب
ماء باق فى مكانه يشاحنه هواء ثائر ... ترى جبالا فى البحر مالها من قاهر وأعتي السفن تصبح كريشة فى عاصفة
الهواء ... بعض ثورته ويمكنه تدمير أى شئ فى طريقه
أحبهما جدا لكني أخافهما أكثر من أى مخلوق أخر
سبحان خالقهما
على هامش أول يوم شتاء فعلى فى الأسكندرية فى 2010
هيييييه ... شتا ورعد و برق