عندما يصير الزمن إلى خلود
سوف نراك من جديد
لأنك صائر إلى هناك
حيث الكل في واحد
من نشيد الموتى ... مرة أخرى
يمكن تكون مشاهدتي للأفلام نوع من الهروب من حياة سخيفة مافيهاش منطق فى أغلبها
ـ*هو كده / عادى يعني * عموما هو شعار معتمد فى أغلب مجالات الحياة حوالينا
ليه كذا ؟ - عشان ده العادى يعنى
ليه؟... علشان كل الناس بتعمل كده
أيوة برضه ليه؟ ... علشان كل اللى زيك كده
ليه ؟ ....علشان أهلنا كانوا بيعملوا كده
وليه مبقاش مختلف ما أنا أساسا مش بأعمل حاجة غلط... علشان هو كده ...وكمان مختلف !!!! (مصمصة شفايف ) ـ
المهم ..مش دى النقطة اللى هأتكلم فيها النقطة اللى هأتكلم فيها حاجة جرتنى ليها الأفلام و ضحكت الضحك اللى من نوعية ضحك كالبكاء - غالبا دى نوعية الضحك اللى بنضحكها دلوقتى - بأحب أحيانا أتابع على موقع خاص بالأفلام العالمية مناقشات المشاهدين عن الفيلم
الفيلم اللى أنا شفته وقررت اتابع مناقشاته من افلامى المفضلة .واحد من المشاهدين المعلقين ( اللى هما كلهم تقريبا غربيين من أوروبا و أمريكا الشمالية و الجنوبية) طرح نقطة ضايقته جدا جدا فى الفيلم البطل و البطلة بعد لما شربوا نبيذ فى منتزه عام ...... سابوا الإزازة و الكأسات على مقعد فى المنتزه و مشيوا من غير ما يرموها فى المكان المنطقى - صفيحة المهملات . كمية التعليقات على النقطة دى و بتؤيدها جدا ان دى يمكن أسوأ لقطة فى الفيلم كله ضايقتنى صراحة
...
ماهو عادى يعنى ( مصمصة شفايف)ـ