ـ "... إن فى الإنسان منطقة عجيبة سحيقة لا تصل إليها الفضيلة ولا الرذيلة ، ولا تشع فيها شمس العقل والإرادة ، ولا ينطق لسان المنطق ، ولا تطاع القوانين والأوضاع ، ولا تتداول فيها لغة أو تستخدم كلمة ... إنما هى مملكة نائية عن عالم الألفاظ والمعاني ... كل مافيها شفاف هفاف يأتي بالأعاجيب فى طرفة عين ... يكفي أن ترن فى أرجائها نبرة ، أو تبرق لمحة ، أو ينشر شذا عطر ، حتى يتصاعد من أعماقها فى لحظة من الإحساسات والصور والذكريات ، ما يهز كياننا ويفتح نفوسنا على أشياء لا قبل لنا بوصفها ، ولا بتجسيدها ، ولو لجأ إلى أدق العبارات و أبرع اللغات ... " ـ

توفيق الحكيم

Within man lies a deep wondrous spot, to which neither virtue nor vice can reach. Upon which the sun of reason and will never rise. In which the mouth of logic never speaks, the laws and rules are never obeyed, and not a language is used nor a word is ever spoken.
It is a distant Kingdom, beyond words and meanings. With everything is a sheer murmur offering wonders in a blink. From the depths of which, suffice a single tone or a flash of mind or a scent of a perfum, to allow rise of emotions, pictures and memories, a rising that will shake our being and open ourselves to things we can neither describe nor materialize even if we used the most refined of phrases or the most skillful of languages.

Tawfiq Al-Hakim.
(My humble transalation of the arabic text)

Tuesday, May 24, 2011

حكمة هذه الأيام

انا بذئ وأشتم ..... إذن أنا ثائر مثقف

أنا أرفض الوقاحة و البذائة ..... إذن أنا فلول



Friday, May 06, 2011

عبد الوهاب ... 20 سنة

قلبي يميني لساني
روحي فدا أوطاني
كان الجهاد أماني
واليوم يوم الجهاد
نشيد الجهاد - 1939



في الليل لما خلى ... إلاّ من الباكي
والنوح على الدوح حلى ... للصارخ الشاكي
ما تعرف المبتلى ... فى الروض من الحاكي
فى الليل لما خلي - 1932


Friday, April 29, 2011

She talks to me


I downloaded this one on my hard drive a long time ago, I don't know the painter's name or anything , I just love it.

Visual double entendre

Dirty mugs !


Smile :)

بعد 24 ساعة

العودة للمدنية فى الوقت الحاضر شئ محبط ..بإستثناء زفاف كايت وويليام

Thursday, April 28, 2011

شيكولاتة و فراولة ......إكتشاف أهداف

أهداف سويف .. للأسف ..اكتشفتها دلوقتى بس مع أنى أعرف الأسم من سنوات...سبب التأخير ...منهم لله بقى الكاتبات العربيات المقيمات فى الغرب (والشرق)اللى سببوا لى عقدة نفسية بنسبة 99.9% من طريقة وفكر و اسلوب كتاباتهم (الأنثوية ) اللى تصب فى اتجاه واحد .عقد نفسية مركبة من مجتمع شرقى ذكورى !!.لكن الحمد لله أنى ما استسلمتش للستيريوتيبنج ..أعطيت نفسى قبل ما أعطيها فرصة للتعرف عليها
أهداف .. من روايتها الوحيدة اللى قرأتها لها - حتى الان واللى هاتزيد فى الفترة القادمة إن شاء الله - اقدر أقول (كقارئة على قد الحال ) أنها على الأقل أسلوبها لا يتسم بكآبة و أحباط وكبت و تعقيد أغلب الباقيات...اللى أحسيته من روايتها انها شخصية مشرقة عاقلة متأملة ومطلعة..لها القدرة أولا و أخيرا على الكتابة وتوصيل اقوى الأفكار برقة قلما تتوفر فى زمن كفرت أنا فيه بالكُتاب الجدد -تقريبا كلهم - بعد ما اصبح الأجود بيقيم على أساس قوة (الرزعة- مش لاقية كلمة دلوقتى مناسبة اكثر - الرزعة .. الهبدة .. الخبطة ..كده يعنى ) سواء فى الاسلوب أو الكلمة او الصورة



خارطة الحب ..روايتها المنشورة 1999 بالإنجليزية والمعاد نشرها فى مصر بالعربية فى 2010 كانت (لحسن الحظ ) هى أصلح كتاب أقرؤه فى هذه الفترة على ما أعتقد .اشتريته من فترة لكن كبره - 702 صفحة وكونه مكتوب بواسطة كاتبة وحالتى العامة اخروا فكرة أن أبدأ القراءة فيه لحد اسبوع فات ..اجازة شم النسيم ... اسبوع فى الخلاء بعيد جدا عن أى حاجة (وضع مشابه لمشهد هام فى الرواية) . أخدته فى الشنطة مع رواية إنجليزية و كتاب دينى و حسب الوضع كان واحد من الثلاثة هايخلص .بدأت قراءة خارطة الحب ... و خلال أربع أيام كانت أنتهت .
انا سعيدة جدا ...أولا لأن من سنين مفيش حاجة أستفزتنى أكتب عنها لأنى حبيتها كده و عاوزة اشاركها مع ناس كثير
لأن من زمااااااان مفيش حاجة أجبرتنى اقرأها بالشراهة دى .. 250-300 صفحة فى يوم
لأن من فترة مفيش حاجة ألحت علي أفكارى حتى و هى بعيدة عنى بالقوة دى
لأن من فترة مفيش حاجة اسعدتنى وانا أمر خلالها بالأسلوب أو الصورة زى كلمات اهداف فى الرواية
لأنى كنت محتاجة شئ يأخذنى بعيدا عن الأوضاع الحالية وفى نفس الوقت لا يبعدنى عنها !!
ولأن من زمان مفيش حاجة خلتنى حسيت بأحاسيس غريبة وأنا باقرأها زى الرواية دى ..معرفش ليه أحسيت فى لحظات كثير بطعم ولون الشيكولاتة الغامقة مع عصير فراولة باللبن .متعة مع مرارة مع تفاؤل حلو ..دوامة عاوزاها تستمر لمالا نهاية
من زمان مفيش حاجة كنت كل ما أقرب من نهايتها ينتابنى احساس الحزن أنها ها تنتهى
الرواية دى مش قصص حب و لا قصص كفاح ولا قصص صراع بين عالمين ..هى خليط جميل من عوالم متوازية و متقاطعة .. من أزمنة متباعدة ومتداخلة ... من أماكن كانت أو هاتكون...من ماضينا و حاضرنا و مستقبلنا ... أحنا ...الفرد و الجماعة
ممكن أكون مغالية فى رد فعلى للرواية بس ده انطباعى الشخصى ..وكثير جدا بعين الخيال أثناء القراءة تخيلتها متحولة لفيلم او مسلسل ..بالضبط تخيلت ألوان فيلم المريض الأنجليزى. .وانتاج زيه كده ..يمكن الرابط بينهم هى مصر! يمكن طريقة غزل شخصيات خيالية مع شخصيات و احداث حقيقية !! ..يمكن الرابط بينهم هم الأنسان فى كل مكان .بس لو هايبهدلوا النص ولا صورة الأشخاص ..ياريت بلاش :) أنا متنازلة عن الفيلم ده

بسبب حماسى كمان قررت اقتبس سطور من كلام شخصيات الرواية و اضيفها للبوست ده يمكن تحمس باقى الناس

أمل (1997): على أنى أعرف كيف انتهت الحكاية ، ولا أظن أن هذا مهم ، فنحن دائما نعرف نهاية القصة ، أما ما نجهله فهو ما يحدث فى الطريق إلى النهاية

آنا (1901): مستر يونج ،وهو مؤرخ ، رأيه أن المصريين لهم شخصية مصرية فعلا لكنهم لم يعوها بعد . وذكر حركة عرابي باشا ( التى طالما سمعتك تتحدث عنها ) كدليل على وجود هذه الشخصية - وكان هذا الحديث على درجة من الميتافيزيقية لا يرتاح لها مستر بويل....

أمل (1997): كنت أحب أمي وعشت معها 22 سنة ، لكن يبدو لى اليوم أني لم أدرك منها إلا طرفا ، ولم أفهمها جيدا .ليتني أنصت جيدا إلى فحوى حديثها ، ليتها خلفت لي شيئا منها ، رسالة مثلا كتبتها فى أمسية هادئة وهى وحدها ، رسالة أقرؤها فيما بعد وقد كبرت واصبحت أقدر على الفهم . لم أفهم حقا إلا فيما بعد ،بعد سنوات وسنوات عندما تملكتنى الحاجة إلى العودة،..............عندئذ فقط أدركت كيف يغمرك الشوق إلى مكان فلا تملك إلا أن تعود- كما فعلت أنا - وتلتقط من المدينة أجزاء هنا و هناك لتشكل منها المكان الذي عرفته يوما ، ولكن ما العمل إذا استحالت العودة؟ـ

شريف البارودى (1901): الفرق كبير ،لقد تصرفوا فى حدود القانون، وتصرفتم أنتم خارج القانون، تريدون أن تضمنوا محاكمة عادلة لحسني بك ؟ أن تسير الأمور بالقانون ؟ بالخروج على القانون وكسره؟
- يا باشا القانون يخدم الإنجليز
- القانون لا يخدم أحدا، يمكن أن يُلوَى القانون، ويمكن التحايل عليه ، لكن إذا كنا نريد أن يحترم الإنجليز ما لدينا من قانون لا يصح لنا أن نقوم فجأة و ننحى القانون و نقول : تصرفنا هذه المرة بدون الرجوع إليه

إيزابل ( 1997) : ماذا عن الأصوليين ؟ أين دورهم فى هذا كله، هل يمكن أن نقول أنهم يتحدثون بصوت الشعب ؟
يرد الدكتور رمزي: لا أهمية لهؤلاء المتطرفين . ما يحتاجون إليه فعلا هو لقمة العيش و مكان للسكن.
يقول محجوب : هم الوحيدون الموجودون فعلا فى الساحة ، هل يمكن لأحدنا أن يفسر كيف تمكنوا من إحتلال تلك المساحة الواسعة؟
ترد دينا : الأحزاب الأخرى ضربت جميعها ، عشنا خمسين عاما من غياب الديمقراطية .
يقاطعها مصطفى الشرقاوى : لقد ضربوا مثل غيرهم من الأحزاب ، واضطروا إلى العمل فى الخفاء لكنهم عادوا ، قُتِل قادتهم فأتخذوا قادة جددا، بان الإحتيال فى كثير من مشروعاتهم الإقتصادية لكن مصداقيتهم لم تتأثر ، يقتل شبابهم كل يوم فيجندون شبابا جددا، لن يختفوا من الساحة، وصلوا إلى حد الإستيلاء على منبر اليسار ومصطلحه ، ويتحدثون عن العدالة الإجتماعية.
........
تسألت إيزابل فى حذر: هل يمكن أن يصلوا إلى الحكم فى إنتخابات حرة ؟

شريف البارودي( 1901) : إذن أخبرينى .ما رأيك ؟ أيهما أفضل ؟ أن نختار الفعل وقد نرتكب خطأ مميتا ، أم نقعد عنه ونموت - على أي حال - موتا بطيئا ؟
فكرت ، حاولت أن أفاضل ، لكن الأمر كان صعبا مع الرعشة التى تملكتني ، و فى وقفته أمامى ، طويل قوي يسد على النظر فلا أرى سواه . اخيرا نطقت : أظن أن عليك أن تعرف نفسك أولا قبل كل شئ.
- هى إذن حكيمة بالإضافة إلى جمالها وصلابة رأسها .

آنا ( 1901) : عند ذكر اسم كرومر أمام ليلى تحجر التعبير في وجهها ولما ألححت عليها فى السؤال قالت : لورد كرومر رجل وطني يقوم على خدمة بلده ، نحن نفهم هذا لكن يجب ألا يتظاهر بانه يخدم مصر .

’’وماذا لو كنت تخترعها لنفسك ؟ ما المشكلة ؟ إننا جميعا يخترع بعضنا بعضا إلى حد ما ،، ينحني يعقوب أرتين باشا ويقدم له سيجارا .................
- كان واضحا لى أنها تخترع لى شخصية : تضيف لها الملامح ونحن نتقدم فى الرحلة - يشعل شريف باشا السيجار ويسحب نفسا عميقا عدة مرات .
......
هل بمقدوره يوما أن يعرفها حقا ؟ أم يقدر لهما أن يتمسك كل منهما بما تخيله عن الآخر فتضحى حياتهما معا أشد وحشة من العيش بإنفراد؟
- إننا نتحدث معا بالفرنسية ،فلا هى تتحدث لغتى، و لا أنا أتحدث لغتها
يرد إسماعيل صبري في تأمل : ربما هذا أحسن ! تبذل مجهودا تتأكد أنك تفهمها وأنها تفهمك . فى بعض الأحيان أرى أننا نفترض أننا نعني نفس الشئ لمجرد أننا نستخدم نفس الألفاظ

أمل (1997) أقول : سأفعل ما بيدي، سأعيش فى طواسي و أرعى الأرض بنفسي
- وتعتقدين أن هذا سيساعد مصر؟
يبدو أنه لا يصدق ما يسمعه
- ترعين قطعة أرض و تسعدين قلة من الفلاحين ؟
- سأعيد تشغيل الوحدة الصحية
- وستقولين إنك ستعلمينهم النسيج لينسجوا قماشهم بأنفسهم
- وسأعيد فتح المدرسة

آنا ( 1901) : وتبرز على الساحة اليوم فئات أخرى : مثلا أناس كان من الممكن أن يتقبلوا تأسيس التعليم المدني أو الإستغناء تدريجيا عن الحجاب لكنهم اليوم يعارضون هذه التطورات لشعورهم بالحاجة إلى التمسك بقيمهم وتقاليدهم الموروثة فى وجه الاحتلال . وفى نفس الوقت يجد الواقفون في صف التغير و التطور أنفسهم مضطرين دوما إلى درء شبهة الضلوع مع الإنجليز.

آنا (1905) : ...على أنى أعتقد الأن ان احتياج المصريين لأن يتحدث الإنجليز باسمهم يشكل نقطة ضعف ، فهناك من يتسالون كيف يمكن للمصريين أن يحكموا أنفسهم إذا كانوا عاجزين عن شرح قضاياهم؟ والواقع أنهم لا يستطيعون الكلام لأنهم لا يجدون منبرا للحديث ، ولصعوبات اللغة التي تواجههم، ولا أعنى بهذا مجرد القدرة على ترجمة الخطاب العربي إلى الإنجليزية ، بل القدرة على الحديث كما يتحدث الإنجليز أنفسهم، عندئذ فقط تظهر عدالة قضيتهم للسامعين ، إذا نزع عنها رداء المصطلح الاجنبي.

آنا ( 1902) - تتعلم العربية : حب ، أحب ، يحب . عشق يعنى حب ربط أثنين معا ، شغف هو حب يعشش فى حجرات القلب ، هيام هو حب يطوف الأرض ، تيه يعنى حب تفقد فيه نفسك .، ولـٌَه هو حب يحمل الأسى فى طياته ، صبابة تعنى حب ينضح من المسام ، هوى هو حب يشترك بالاسم مع الهواء ومع السقوط ، والغرام هو حب على استعداد لدفع الثمن . ما أكثر ما تعلمت فى السنة الماضية! ليس فى مقدوري أن أصف كل ما تعلمته.

آنا ( 1911) : حاولت، حاولت بصدق أن اخبرها . لكنها لا تستطيع - أو لا تريد - أن تفهم أو تخلى عن الأمل . إنها تنتظره فى كل لحظة

كلمة اخيرة : الترجمة ... أنا اتحاشى ما استطعت قراءة شئ مترجم. فى أحيان كثيرة أصاب بإحباط لتخيلى أمكانية الوصول لنص مترجم أجود .. هنا الترجمة لم احس بها عائقا على الإطلاق لدرجة تصورى أن الرواية أصلا مكتوبة بالعربية . المترجمة هنا للصدفة أو حسن الحظ هى والدة الكاتبة . د. فاطمة موسى أستاذة الأدب الإنجليزى بجامعة القاهرة

Sunday, April 10, 2011

Je reviens te chercher * 2






*Never mind the over-acting in some moments .

Saturday, April 09, 2011

Thursday, April 07, 2011

Revelations!

This is a verse from a song, a verse that I read a long time ago and never forgot, It's the kind of song that can be interpreted in many ways, and back then I interpreted it in a way that seemed reasonable. Now I don't even try to imagin a meaning, I just want to put it here.


Bind all of us together, Ablaze with Hope and Free,


No storm or heavy weather Will rock the boat you'll see.


The time has come to close your eyes And still the wind and rain,


For the one who will be King, Is the Watcher in the Ring,


It is You. oh... It Is You...


Wednesday, April 06, 2011

Early this morning

Can I share this one once again?, Lovely to listen to it in a quite morning :) The Prophet by late Gary Moore.

Tuesday, April 05, 2011

Ummm, propably that's it !


A midlife crisis of a 36 years old middle class female/child. Hahaha, funny and interesting, almost 3 years ago I had finally considered myself a grown up. Too late it was but better than never, they say. Now too soon I feel almost all the symptoms of a midlife crisis... Will I become an addict to something?, will I change my physical appearance?, will I fancey expensive things?, I hope not anyway :) ...The one thing I sure hope is not to go down the hill for a long time, to find a way out soon.

Did that have to be declared in here?. Nope, but I wanted to write something, and I usually say here what almost no one would understand me saying it elsewhere.

Sunday, April 03, 2011

Salute..

A not so nice time, a not so nice memory, a not so nice feeling!.

Propably it's always been like that, looking backwards into any given time slot would seem as if, It was the best of times, it was the worst of times.
*To quote Dickens*




Letters From Iwo Jima Soundtrack. Kyle Eastwood, Michael Stevens

Tuesday, March 08, 2011

بعيدا عن أى شئ

Rima Khechiech , Isobel.



Monday, February 14, 2011

من وجهة نظر جديدة


عندما يصير الزمن إلى خلود

سوف نراك من جديد
لأنك صائر إلى هناك
حيث الكل في واحد

من نشيد الموتى ... مرة أخرى

Saturday, February 12, 2011

My word.




Farewell Mr. President.

I thank you for whatever you did right, and I forgive you for whatever you did wrong.

Wednesday, January 19, 2011

ضحكتونى الله يجازيكم :)

من أول السنة و أنا مش فى حالة نفسية سعيدة لأسباب كثيرة عامة و خاصة
أنما النهاردة ضحكت من أعماقى لما قرأت الريبورتاج الأتى بيان جزء منه . بجد كانت نيتى سليمة و أنا داخلة أقرأ المقال .. قلت أفهم ... يمكن ... إنما ... دخلت لقيت فوزية البرجوازية جوة !!ـ
فاكرين لما إسعاد يونس(المثقفة جدا) قالت لنبيلة السيد (الجاهلة جدا) يا برجوازية وأهل الحارة اللى على قد الحال من كبيرهم لصغيرهم إحتاروا فى تفسير الكلمة ... أنا بقى كنت فى مكان نبيلة السيد المرة دى
طيب أنا هاقولكم اللى لخبطنى واللى فاهم يفهمنى (أمانة)ـ

ويذكر الكتاب كيف أن فاروق حسنى قد سجل فى هذا المعرض انتصارا لدسامة " العجينة اللونية " فأتت كثيفة سخية ، وحتى فى المواضع التى نستشعر فيها شفافية اللون على اللون لا نعدم الاحساس بـ " طراوة " الطبقات فوق الطبقات .. أما عن الشحنة العاطفية فى أعمال حسنى هذه المرة فقد تخلى عن خطته الحركية الإنفجارية المعتادة إلا فى القليل من الأعمال وتبنيه خطة سكونية تأملية طبعت أعمال المعرض فى عمومها بطابع من التشبع الوجدانى إذ تستشعر وأنت توالى التطواف بين اعماله أن ثمة من يناجيك شاكيا عدم اكتمال مشاعره ساردا إلى ناظريك حكايات لم تكتمل من حب لم يبلغ ذروته .. المعانى لا نهاية لها فى هذا الصور ومهما كثرت الصور فإنها عاجزة عن الإحاطة بجميع المعانى !!ـ


المقال كاملا هنا
http://shabab.ahram.org.eg/Inner.aspx?ContentID=3827&typeid=31&year=2010&month=04&day=04&issueid=6


للعلم فقط : أنا عارفة ان فيه ناس كثير مش بتطيق فاروق حسني لكن بالنسبة لى أنا لا بأحبه ولا بأكرهه وعمرى ما أفتكر أنى شفته بيتكلم إلا مرة أو اتنين أول ما دخل الوزارة . وبالتالى ده مش تريقة عليه ده تريقة على الشرح العلمى الفنى الوافى اللى واضح جدا جدا لمواطنة بسيطة زيى كان نفسها حد يفهمها (بجد) ليه ده بيعتبر فن راقى فى حين ان شخبطتى وانا فى ابتدائي واعدادى وثانوى محدش اعتبرها كده !؟ ـ

حَ ري أاااااااه >>>> حريقة ............ إبتذال ما يمكن إبتذاله

يمكن يهيئ لى بس هو غالبا كمجتمع (أو كمنطقة بقى مش عارفة ) إحنا غاويين نبتذل اى حاجة فى الأصل هي شئ جيد له قيمة ومعنى و نحولها لشئ مبتسر و/أو مهان (و متمرمط كمان)
من معانى لأفعال لأفكار وقيم

أول مثال يخطرعلى بالى : أغانينا ( الشهيرة المنتشرة على امتداد البلد أو المنطقة ـ البوب إذا جاز التعبير مش الشعبية ولا الفلكلورية) !!! أعتقد أننا اكثر ثقافة عندنا أغانى عن الحب (بين رجل وامرأة)... تقريبا ده الموضوع المهيمن على 99% من الأغانى العربية من ساعة ما بدأوا للنهاردة عن الحب (والشوق و الهجر و العذاب) !!! مش أى نوع تاني من انواع الحب و مش أى فكرة تانية خارج نطاق الأربع كلمات المذكورين .يمكن فى بدايات الغناء العربي اللى أنا أعرفه على الأقل كانت نطاق الكلمات و الأفكار و التعبيرات أوسع وأرقى من كده بكثير لكن حاليا وصلنا للأربع كلمات دول على احسن الفروض لأن الغالب حاليا كلمات و أسلوب أداء يدخل فى نطاق السب والإهانة (الردح) و النتيجة ..... أى 2 قاعدين أو ماشيين على البحر بيسلوا نفسهم بحاجة هم معتقدين انها حب ..ما هو ده نفس الأغانى اللى بتقوله .
مثال ثانى : بيسئلوا الطلاق زاد ليه ...علشان ابتذلنا معنى الزواج وحصرناه فى شئ واحد أو اتنين لا غير مش من ضمنهم لا السكن ولا المودة ولا الرحمة
مثال ثالث : وده كان هايبقى السبب الرئيسى للتدوينة لو كنت كتبتها من كام شهر ...كام واحد النهاردة ممكن يسمي بنته نفيسة أو حليمة أو بهية أو زكية ؟؟ اسماء معانيها جميلة أنما لما كلها تبقى اسماء خادمات فى البيوت فى الأفلام صعب انك تقنع اى حد بجمال الأسم -ما احنا بهدلناه.. والأسماء اللى طالعة موضة تبدو أنيقة لو محدش عارف معناها الصحيح اللى ممكن يكون ردئ على الأقل.. مثلا ايه جمال ان اسم بنتي "القردة الصغيرة" !!!! ( وده معنى اسم مي بالفارسي)
اللى بعده ؟؟....
كمية الأغانى الوطنية (أو القومية) اللى بقت تنزل كل ما مصيبة تحصل زى ماتكون كانت جاهزة فى الديب فريزر و بألحان وكلمات وأحاسيس مسطحة . تخلى المرحوم شكوكو فخور جدا بمنولوجاته .. مع ملاحظة أنه عيب قوى فى حقنا كمجتمع ان بعض اللى بيغنوا الأغانى الوطنية دى يفكروا مجرد فكرة انهم يغنوها !
اللى بعده .؟؟..
هوجة الأغانى الدينية اللى متصورة فيديو كليب !! ممكن مغنى يكون شكله أصلا مايعرفش القبلة منين وعمال بيتقطع ( بنفس تعبيرات الوجه وحركات الجسم اللى بيعملها لما يغنى عن عذابه لما حبيبته هجرته بعد ما عذبته!!!!) فى كام كلمة برضه مسطحين لازم يكون فيهم يا رب أو يا الله .. المفروض أنا أحس بإيه ساعتها ؟؟
اللى بعده
العلم/القراءة ..... والولد / البنت (لكن خصوصا البنت ) اللى لابس(ة) نضارة ...معقد(ة) وساذج (ة) بسخافة أو أحمق(متخلفة) و غاوي(ة) علم وعقد كدة مالهاش لازمة
اللى بعده ....
التدين ...صلي الفرض بفرضه و/أو التحي ..... واعبس فى وجه جارك و ياسلام لو فى وجه مواطن له مصلحة عندك
الحجاب ....غطي شعرك ...ومش مهم تلبسي إيه !!!
الشفافية .... من كثر ما استعملناها ها نبطل نقول ان من صفات الماء انه شفاف !!!ـ
شخص "جميل" ....كل الناس جميلة- بس من اى وجهة نظر !!!!ـ
الفيلم / الكتاب ده "حالة" ... حالة مستعصية مثلا ولا إيه
التضامن.... الوحدة.... الديمقراطية ..... الحرية ......الإبداع ... الشعبي .....الثقافة ..... الشعبية ...القومية ....الوطنية ..... الوطن .... الدين ....الفن ....القسم (بالله /بالطلاق)......الفكر ......قوى الظلام ... حتى الأخوة وفعل الخير.
وأخرهم النفس البشرية و الإعتراض
بوعزيزى حرق نفسه فى تونس اعتراضا على ظلم و اهانة معتقدش بصورة سابقة التدبير (مع اعتراضى الشخصى لأسباب دينية على فكرة الإنتحار ) إنما أتصورها نتيجة كبت ولد إنفجار وادى لإنفجار غضب شعب تونس فى النهاية...
إنما فى مجتمعنا المصري كان اللى بينتحروا حرقا فيه مش بيخرجوا برة نطاق فلاحة فى مجاهل الريف معترضة على زواج غصبا - أو زى ما سمعتها من زميل عاصر حوادث زيها فى منطقة سكنه لسنين وسنين "من مستوى اجتماعى و ثقافى منخفض بس"! والباقى كان بينتحروا أما شنقا أو سم فيران أو القفز فى النيل ( راجع حوادث 20 سنة فاتوا) . فجأة فى يومين أربعة يحاولوا الأنتحار "حرقا" -وخامس يهدد- 3 منهم أمام مجلس الشعب والرابع (نجح و انتقل للرفيق الأعلى ) فى الأسكندرية !! و الإعلام اصبح بيتلقفها وبقت تعليقات الأغلبية بتمجد ده كمان
مش ده ابتذال ؟؟؟ إبتذال لفكرة الإعتراض وحتى إبتذال لفكرة الإنتحار كمان !!!!!
يمكن اكون غلطانة ...بس دى وجهة نظرى المتواضعة ... اننا فعلا بنستمرئ الإبتذال ونمسخ الشئ الجيد لشئ مالوش طعم ولا لون بيستدعى بس السخرية و تأليف النكت
ملاحظة : دى كان كلام مكتوب امبارح ومدونتهوش ...النهاردة الظهر واحد جديد تظاهر أنه هاينتحر !!!ـ

Monday, January 17, 2011

Saturday, January 08, 2011

هوسة ...هوسة ...هوسة


لككككككككككك وعككككككككك
افففففففففففففففففففف


Saturday, January 01, 2011

حراااااام.......والله حرام



كان نفسى اول حاجة اكتبها فى 2011 تكون حاجة كويسة او جميلة وكنت بأفكر صور مين الجميلة اللي هأبدأ بها السنة دى زى السنة اللى فاتت :(

لكن ....لازم اكتب عن اللى حصل بعد نصف ساعة من بداية 2011 .. لما نمت قبل نص الليل كمواطنة آمنة على أمل بداية سعيدة لسنة جديدة بكرة كنا بنأمل انها تكون احسن من اللى فاتت -برغم ان مفيش مبرر قوي لكده- لكن اصحى على صوت انفجار بعد نصف الليل فى شارع حيوي ومزدحم فيه كنيسة و جامع متقابلين و اضطر أصحي مع الناس أراقب بخوف و هلع و قلق الإسعاف و هى بتجري بالمصابين و القتلى و بعدين شغب من مجموعة قليلة من الشباب المسيحيين الغاضبين بيكسروا و يحرقوا عربيات - وانا مقدرة غضبهم - و بعدها الأمن بيفرقهم بقنابل دخان ، واضطر اتصل بأصدقائي المسيحيين واقاربي المسلمين سكان المنطقة علشان اطمئن انهم بخير و محدش حصل له حاجة وفعلا ربنا ستر انهم بخير ، واضطر اراقب بقلق عربيتى شقى عمرى و انا خايفة انها تتكسر او تتحرق ومش ها أوجه لوم لحد لأن أنا لو مكان المسيحيين الغاضبين اللي حاسين انهم بيتهاجموا بوحشية و غدر فى لحظات المفروض تكون أمن و سكينة وبداية أيام أعياد و بعد أداء صلوات لله يمكن اعمل كده ، وأسهر طول الليل لحد الفجر أتابع القنوات الإخبارية و اعداد الضحايا بتزيد كل 5 دقائق ما بين قتلى و جرحى والصور بتبين عربيات معجونة كأنها صلصال مش حديد و الشارع اللى مشيت فيه مليون مرة على رجلى و بالعربية رايح جاى مولع نار و غرقان دم و شبابيك الكنيسة و الجامع كل زجاجها مكسور من قوة الانفجار وأشلاء بنى أدمين من بعيد الكاميرا مش قادرة تقرب منها و فردة كوتشي على الأرض من غير صاحبها و قوات أمن و ناس بتهتف مع أو ضد اى حد و كل حد ، وكل الناس فى الشوارع مسلمين و مسيحيين كبار و صغار حزينة و مكتئبة و مهمومة ، ولما نبدأ السنة و أحنا كلنا فى الشارع -و بدون اتفاق كبار و صغار رجالة وستات- لابسين أسود أو بنى أو كحلي، و أسمع عن الأم و بناتها اللى ماتوا أو الشابة اللى فقدت ساق أو الشاب اللى طالع من الكنيسة و مات أو الضابط اللى بيشوف شغله ومات أو حتى صاحب فرشة المصاحف والأشرطة الدينية اللى جثته فقدت معالمها من شدة الإنفجار، و لما صديقتى المسلمة تقولى : مش المسيحيين بس اللى مش حاسيين بالأمان ده أنا كمان . ولما قريبتى الأم تقول : يعني الواحد ممكن ينزل يجيب حاجة مايرجعش !!...و يكون ده نفس أحساسى وأنا راجعة البيت النهاردة - خايفة .. من حاجات كثير مش حاجة واحدة خايفة امر جنب قنبلة تانية وجثتى تضيع معالمها و خايفة يطلع مسيحى غاضب يضربنى بحاجة وخايفة عربيتى تتكسر و خايفة انزل الشغل بكرة و خايفة ارجع من الشغل بكرة و خايفة أروح أشترى حاجة من أول الشارع و و و و و

أنا بأقول للى عمل كده منك لله وحراااااااام حرام حرام .لو كان انتحاري يبقى بأقوله ربنا ينتقم منك على ترويع الناس الآمنة دى كلها و لو كانوا أجبن من أنهم يفجروا نفسهم و فجروا عربية زى ما قيل فى الأول يبقى قولوا بأى منطق عملتم كده . و فى كل الحالات ربنا ينتقم منكم وإن شاء الله تنالوا جزاء يليق بكم

أنا مش هاقول الأخوة المسيحيين لأن الأخ ده شخص غيرى لكن يقرب لى جدا . المسيحيين هم أنا بدين مختلف مش أخوة ..هم أنا ..
صديقى و جارى المسيحى هو أنا بس بدل ما يدخل من باب الجامع بيدخل من باب الكنيسة .. و لأنا المسيحى نفسي أقولك اللى حصل فى نصف الليل ده مش ضدك انت بس ده ضدى أنا كمان ولازم نقف كلنا ضد اللى عمل كده .

أنا حزينة و مكتئبة أكتر منى خايفة
حسبي الله ونعم الوكيل

Thursday, December 30, 2010

أخر حاجة (السنة دي)ـ

العقل ده شئ بيعيي :)))))

اهداء خاص لمشمشة

2 0 1 1


أنا متفائلة (أغلب الوقت) علشان كده ها أتمنى للناس كلها سنة أحلى وأحسن من اللى فاتت :)




Monday, December 27, 2010

عادى :S



يمكن تكون مشاهدتي للأفلام نوع من الهروب من حياة سخيفة مافيهاش منطق فى أغلبها


ـ*هو كده / عادى يعني * عموما هو شعار معتمد فى أغلب مجالات الحياة حوالينا


ليه كذا ؟ - عشان ده العادى يعنى


ليه؟... علشان كل الناس بتعمل كده


أيوة برضه ليه؟ ... علشان كل اللى زيك كده


ليه ؟ ....علشان أهلنا كانوا بيعملوا كده
وليه مبقاش مختلف ما أنا أساسا مش بأعمل حاجة غلط... علشان هو كده ...وكمان مختلف !!!! (مصمصة شفايف ) ـ



المهم ..مش دى النقطة اللى هأتكلم فيها النقطة اللى هأتكلم فيها حاجة جرتنى ليها الأفلام و ضحكت الضحك اللى من نوعية ضحك كالبكاء - غالبا دى نوعية الضحك اللى بنضحكها دلوقتى - بأحب أحيانا أتابع على موقع خاص بالأفلام العالمية مناقشات المشاهدين عن الفيلم


الفيلم اللى أنا شفته وقررت اتابع مناقشاته من افلامى المفضلة .واحد من المشاهدين المعلقين ( اللى هما كلهم تقريبا غربيين من أوروبا و أمريكا الشمالية و الجنوبية) طرح نقطة ضايقته جدا جدا فى الفيلم البطل و البطلة بعد لما شربوا نبيذ فى منتزه عام ...... سابوا الإزازة و الكأسات على مقعد فى المنتزه و مشيوا من غير ما يرموها فى المكان المنطقى - صفيحة المهملات . كمية التعليقات على النقطة دى و بتؤيدها جدا ان دى يمكن أسوأ لقطة فى الفيلم كله ضايقتنى صراحة


...



ماهو عادى يعنى ( مصمصة شفايف)ـ

Friday, December 24, 2010

8 1/2 (1963)




Guido:
My Dears... Happiness consists of being able to tell the truth without hurting anyone.

***
Guido: I thought my ideas were so clear. I wanted to make an honest film. No lies whatsoever. I thought I had something so simple to say. Something useful to everybody. A film that could help bury forever all those dead things we carry within ourselves. Instead, I'm the one without the courage to bury anything at all. When did I go wrong? I really have nothing to say, but I want to say it all the same.

***
Guido: The truth is: I do not know... I seek... I have not yet found. Only with this in mind can I feel alive and look at you without shame.

***
Guido: Could you walk out on everything and start all over again? Could you choose one single thing, and be faithful to it? Could you make it the one thing that gives your life meaning... just because you believe in it? Could you do that?"
Claudia: I don't know... could you?"
Guido: No, the character I'm thinking of couldn't. He wants to possess and devour everything. He can't pass anything up. He's afraid he'll miss something. He's drained.
Claudia: That's how the film ends?
Guido: No, that's how it begins. Then he meets a girl at the springs. She gives him water to heal him. She's beautiful... young, yet ancient... child, yet already a woman... authentic, complete. It's obvious that she could be his salvation.

***
Guido: Accept me as I am. Only then can we discover each other.

***
Claudia: I don't understand. He meets a girl that can give him a new life and he pushes her away?
Guido: Because he no longer believes in it.
Claudia: Because he doesn't know how to love.
Guido: Because it isn't true that a woman can change a man.
Claudia: Because he doesn't know how to love.
Guido: And above all because I don't feel like telling another pile of lies.
Claudia: Because he doesn't know how to love.

***
Guido: All the confusion of my life... has been a reflection of myself! Myself as I am, not as I'd like to be.

يا رب

أجازة أنتهت من نصف ساعة

يارب أستر فى الأيام القادمة
!!
:)

بس خلاص ... أخف من شكة دبوس

المتكلم مجنون بس المستمع المفروض يكون عاقل

أنا ماليش فى الكورة ... بس لي فى الأدب

الكائن اللزج اللى اسمه مدحت شلبى قال على الهواء مباشرة -فى برنامج تليفزيونى اكيد له جمهور لأنه ببساطة برنامج عن الكورة- حاجة صنفها البعض على أنها نكتة ساخنة . وهو صنفها يدوبك على انها نكتة ظريفة ممكن تتقال - صورة جورج دبليو بوش جت فى دماغى حالا- وقالها بمنتهى الثقة على الهواء - قرأها من رسالة بريد الكترونى للبرنامج -.
أنا بسبب الضجة اللى حصلت سمعت النكتة على مدونة من المدونات و صعقت . وبرضه افتكرت حالا محمد صبحى لما قال فى مسرحيته "انت حمان يا حمان؟؟؟".
هو الحقيقة غير أنها خارجة فهى سخيفة مش ساخنة .

لما المذيع تجيله الجرأة انه يورى وشه تانى للجمهور علشان يقول انها قلشة إعلامية منه و انه قال النكتة بحسن نية وانه تقبل لفت النظر من القناة الفضائية بصدر رحب رغم تاريخه الإعلامى الطويل -على اساس أنه مين مش فاهمة- والبرنامج يستمر عااااادى خالص و المذيع شغال والقناة شغالة ومحدش يقولهم تلت التلاتة كام يبقى اسمحولى بقى ... محدش يكلم غادة عبد الرازق و لا حد يعترض على دينا و اللى بيحصل فى الشوارع



لفت نظر قال .... وتاعبين نفسهم ليه

Thursday, December 23, 2010

فيلمُ مش من إخراج ........ حسن الإمام

عدم تمييز


الأب يموت
الأم هاتشتغل فى البيوت
الإخوة السبعة كلهم أطفال بريئة 4 بنات و 3 أولاد
البنات منهم واحدة عمياء وواحدة عندها شلل أطفال
الأولاد فيهم واحد عنده عيب خلقى خطير بالقلب ومحتاج فلوس للعملية
الأم تسقط ضحية للسل و متقدرش تشتغل فى البيوت
البطل مش لاقى شغل
البطل يبيع نفسه
ناس كثير تتعاطف مع البطل لما يشتغل جاسوس
!!!!!




..............


Sgt. Barnes
: Shut up! Shut up and take the pain! Take the pain!