اذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَـذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِ أَبِي يَأْتِ بَصِيرًا وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَ(93) وَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْ إِنِّي لََأجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلاَ أَن تُفَنِّدُونِ(94) قَالُواْ تَاللّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلاَلِكَ الْقَدِيمِ(95)فَلَمَّا أَن جَاء الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّ بَصِيرًا قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَ (96)ـ
سورة يوسف
مجرد خاطر خطر لى النهاردة ويحتمل الصواب و الخطأ . ان الآية دى هى أصل المقولة الشعبية المصرية .. من ريحة الحبايب .. الرائحة - الريحة بالمصري- هى اثبات لوجود شئ لكنها ابعد ماتكون عن طبيعة الشئ ده مش ممكن نشوفها ولا نلمسها لكن بنحسها بدرجات مختلفة . دايما ريحة الحبايب بتتقال كتعبير عن إشتياقنا لوجودهم أو سعادتنا انه وصل لنا حاجة من عندهم بتقول إنهم بخير مهما كانت الحاجة دى رقيقة وضعيفة و متطايرة زى الريحة . لكن دايما بيبقى معاها سعادة لسبب مرتبط بالحبايب ... أنهم فاكريننا ... أنهم موجودين ... أنهم بخير
No comments:
Post a Comment