وجدت و تأكدت من قالبي الموسيقي المفضل ... الموشحات
زمااااااان كنت كتبت البوست ده عن الموشحات و إزاى خلتنى أدور شوية عن العالم اللى كان وراء إنتاج الكلمات و الألحان للموشحات . ده كان نتيجة مجموعة الموشحات الأندلسية لفيروز اللى أهدانى إياها صديق قديم كان "مجنون مزيكا" .. من فترة زميلة من عمري فكرتنى بموشحات فرقة رضا و للحق لم أكن أتذكر إلا موشحين منهم فقط .. لكن اليوتيوب الله يكرم بعض مستخدميه كشف لى مجموعة أخرى رائعة أرجعتنى لحالات مزاجية رائعة مرت من سنوات و أعتقدت وكنت أجزم أنها لا يمكن تعود لأن ظروفها لن تتكرر
لحظ رنا بتخليني فووووووق السحاب ...الكلمات و اللحن و الأداء .. لكن آه وقلبي و القمر بترجعنى لنفس المكان و الزمان و الحالة اللى كتبت فيها البوست ده أولا ثم ده ثانيا .. ياااااه .. ده كان من اكثر من ست سنوات .. ساعات بأحس أنها من قرن .. وساعات بأحس أنها من 3 أيام
لحظ رنا بتخليني فووووووق السحاب ...الكلمات و اللحن و الأداء .. لكن آه وقلبي و القمر بترجعنى لنفس المكان و الزمان و الحالة اللى كتبت فيها البوست ده أولا ثم ده ثانيا .. ياااااه .. ده كان من اكثر من ست سنوات .. ساعات بأحس أنها من قرن .. وساعات بأحس أنها من 3 أيام
ها أحط الكلمات للحظ رنا لأن يسعدنى أن كلمات كده تبقى على مدونتي
لَحظٌ رَنا ... قوسٌ رمى ... سهماً أصاب مهجتي
عين المها ... تسبي النهى ... بسحرها تلك التي
هاجت خيالي ... فظلمت حالي ... أفلَتُّ مِقوَدَ صهوتي
يا من لها ... يكُفُّها ... عن غيِّها و إثارتي
أما عن آه و ليلي و القمر فكلماتها هى
آهٍ لقـلـبـي والقـمـرْ ... إذا دنــا وقــتُ السَّـحَرْ
و الليلُ يلعــبُ بـالجـوى ... لَعِبَ الأناملِ بالـوتــر
فـيُثـير من قلبي الهوى ... و يُزيل من نفسي الفِكَر
و يطيرُ شـوقـي للـذي ... رغمَ الـتـنـائـي ما هجَـر
كم طابَ لي منه الهوى! ... كم لذَّ لي فيه السـهر!
أتـرى يعــودُ لقـاؤُنــا ... حـبـي له حــو القـدر؟
أتــراه لـيلٌ هامــــه ... مـا هــام لـي عـند النـــهَر؟
حـيث الأثـيرُ معــانقٌ ... للنـور فـي حضْــنِ الشـــجر
و بِطـيبِ أنســامِ الصَّبـاحْ ... عبـــقَتْ بأنفـاس الزَّهَر
و مع آه لقلبى و القمر .. عجبا لغزال بصوت المرحوم عمر فتحي بتضعنى تقريبا فى حالة مزاجية مشابهة جدا .. الله يرحمه :)