... كلاهما تناسى أن الأسوار التى تحميه هى ذاتها الأسوار التى تسجنه بداخلها .. كلاهما سجين يشعر بالأمان فى سجنه .. لكنهما مازالا سجينين .. يشعر بالأضطراب مثلها .. كيانيهما يتراوحان بين الهروب من سجن المحارة و الأسوار .. و بين الإستكانة للأمان الذى يمنحه لهما سجنهما ! | I can't remember how it was |
| |
Within man lies a deep wondrous spot, to which neither virtue nor vice can reach. Upon which the sun of reason and will never rise. In which the mouth of logic never speaks, the laws and rules are never obeyed, and not a language is used nor a word is ever spoken.
It is a distant Kingdom, beyond words and meanings. With everything is a sheer murmur offering wonders in a blink. From the depths of which, suffice a single tone or a flash of mind or a scent of a perfum, to allow rise of emotions, pictures and memories, a rising that will shake our being and open ourselves to things we can neither describe nor materialize even if we used the most refined of phrases or the most skillful of languages.
Tawfiq Al-Hakim.
(My humble transalation of the arabic text)
Sunday, November 18, 2007
إقتباسات
Saturday, November 17, 2007
" بالكرسى ام بدون ؟؟ "
نص الموقف من الرواية ...
" والتفت القاضى إلىَ وقال :
- تصور يا سيدى البك أن هذا الأفندى مدرس جغرافيا فى المدرسة الثانوية ، ألقى فيها محاضرة علنية عن عالم نصرانى اسمه "شنتون" قال إنه عرف بالضبط وزن الأرض و السماء ... أستغفر الله العظيم...
وتأملت قليلا فى الاسم الذى نطقه القاضى . واهتديت آخر الأمر إلى أن المقصود به العالم الرياضى "اينشتين" ولذ لى أن أعرف ما جرى ، فهذا من غير شك صراع بين عقليتين و اصطدام بين رأسين يحلو لمثلى دائما أن يشاهده ويقف على مداه ، فقلت للقاضى فى شئ من الاهتمام :
- وحضرت المحاضرة يا فضيلة الشيخ !
- حضرت و الأمر لله من قبل و من بعد .
- وماذا حصل ؟
- حصل يا سيدى أن هذا المدرس قام وقال فى حضرة الباشا المدير وكبار الموظفين و الأعيان . إن هذا العالم الكافر قد أتى بما لم يأتِ به الأوائل و الأواخر ، فقمت وصحت به : كذاب يا حضرة المدرس ، لقد قال الله فى كتابه العزيز : { ما فرطنا فى الكتاب من شئ } ؛ فأسكتنى الحاضرون فسكت تأدبا لوجود سعادة المدير ، ولولا هذا ما سكت ورب الكعبة ، ثم استمر هذا الأفندى فى كلام لا هو بالمعقول ولا هو بالمنقول إلى أن قال : إن عالمه النصرانى قد إستطاع بمعادلات جبرية أن يزن الأرض و السماء ! فما تمالكت نفسى ونهضت وأنا أنتفض وصحت به : مهلا يا حضرة الأفندى مهلا ، أخبرنا قبل كل شئ ، هل هذا العالم "شنتون" وزن السموات و الأرض بالكرسى أم بدون الكرسى ؟ ... فارتبك المدرس ونظر إلى قائلا : كرسى إيه ؟ ، فرددت عليه بالآية الشريفة { وسع كرسيه السموات و الأرض .. } أجب أيها المدرس الأفاك ، ها هنا الحاصل و الجوهر ، الوزن كان بالكرسى أو بغير الكرسى؟ .. " ـ
Friday, November 16, 2007
To Sir With Love , Lulu
But in my mind,
I know they will still live on and on,
But how do you thank someone, who has taken you from crayons to perfume?
It isn't easy, but I'll try,
If you wanted the sky I would write across the sky in letters,
That would soar a thousand feet high,
To Sir, with Love
The time has come,
For closing books and long last looks must end,
And as I leave,
I know that I am leaving my best friend,
A friend who taught me right from wrong,
And weak from strong,
That's a lot to learn,
What, what can I give you in return?
If you wanted the moon I would try to make a start,
But I, would rather you let me give my heart,
To Sir, with Love
أم كلثوم 6
عمري ما ركزت على الصورة لو شفت أم كلثوم بتغنى على التليفزيون . يكفينى إنى بأسمع الصوت .لكن بالصدفة كان بيذاع تسجيل لحفلة لها - أعتقد فى دولة عربية غير مصر وإحتمال كبير تكون تونس - وكانت الأغنية هى رائعتها الأطلال . الجزء اللى شفته كان الأربع أبيات الأخيرة من الأغنية . لأول مرة أكتشف إنها بالإضافة لتمكنها الشديد طبعا من التعبير بالصوت فهى كمان كانت عندها إحساس وقدرة رهيبة على التعبير بالوجه والجسم. بجد قدرة رهيبة . الأربع أبيات دول بيحملوا كمية مشاعر متناقضة ومتداخلة ... الأسى ، الرضاء ، الحكمة ، الرجاء ، الأمل ، الكبرياء ، الإستسلام ، القوة و الإيمان . تعبيرات عينيها و وجهها ويديها كانت معبرة جدا لدرجة إنى للحظة نسيت تماما أنى مش فى الحفلة وأن أم كلثوم ماتت أساسا من 32 سنة مش واقفة قدامى. وكنت على وشك أطلب منها تعيد .فى نفس اللحظة وأنا مدركة إن دى أخر الأغنية كنت زى اللى عاوز يوقف الزمن للحظة عشان يستمتع بالتعبيرات المدهشة دى . لدرجة الإحباط من برضه إدراكى أن ده مستحيل . يمكن التصوير كان قريب منها فى الحفلة دى بالذات زياده عن المعتاد لانها ماكنتش بتحب الكاميرا قريبة منها او يمكن لأنى بأحب الأطلال ركزت . بس فعلا أنا إندهشت .. هاقول إيه .. الله يرحمها
Tuesday, November 13, 2007
Je ne veux qu'elle , Marc Lavoine & Claire Keim
J'ai beau savoir
On garde nos manteaux
On garde nos manteaux
Sunday, November 11, 2007
أيس كريم صودا
....
نعومة تلفك
....
دغدغة خفيفة تسعدك بلسعة برودة ما تتعبش
....
رغوة ساكنة مهما حصل
....
محبط شوية! نفسك تلاقى فى الوسط حتةايس كريم لسه متماسكة
....
مع ذلك مستعد تقعد للصبح فى نفس الحال
...
...
Friday, November 09, 2007
Thursday, November 08, 2007
غباء
Monday, November 05, 2007
قولوا معايا ....... حسبى الله ونعم الوكيل
تلقى فضيلة العلامة الدكتور يوسف عبد الله القرضاوي ـ رئيس الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين ـ رسالة تتضمن سؤالاً عن الحقوق المعنوية للزوجة على زوجها : هل المطالب المادية من الأكل والشرب واللبس والسكن هو كل ما على الزوج للزوجة شرعًا ؟ وهل الناحية النفسية لا قيمة لها في نظر الشريعة الإسلامية ؟
وكانت الاجابة كالآتى: بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد:ـ
الشريعة أوجبت على الزوج أن يوفر لامرأته المطالب المادية من النفقة والكسوة والمسكن والعلاج ونحوها، بحسب حاله وحالها، أو كما قال القرآن " بالمعروف ".
ولكنها لم تغفل أبدًا الحاجات النفسية التي لا يكون الإنسان إنسانًا إلا بها ،بل إن القرآن الكريم يذكر الزواج باعتباره آية من آيات الله في الكون ونعمة من نعمه تعالى على عباده .
فيقول: (وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِّتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَرَحْمَةً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) . الروم 21
فتجد الآية الكريمة تجعل أهداف الحياة الزوجية أو مقوماتها هي السكون النفسي والمودة والرحمة بين الزوجين، فهي كلها مقومات نفسية، لا مادية ولا معنى للحياة الزوجية إذا تجردت من هذه المعاني وأصبحت مجرد أجسام متقاربة، وأرواح متباعدة.
ومن هنا يخطئ كثير من الأزواج - الطيبين في أنفسهم - حين يظنون أن كل ما عليهم لأزواجهم نفقة وكسوة ومبيت، ولا شيء وراء ذلك . ناسين أن المرأة كما تحتاج إلى الطعام والشراب واللباس وغيرها من مطالب الحياة المادية، تحتاج مثلها - بل أكثر منها - إلى الكلمة الطيبة، والبسمة المشرقة، واللمسة الحانية، والقبلة المؤنسة، والمعاملة الودودة، والمداعبة اللطيفة، التي تطيب بها النفس، ويذهب بها الهم، وتسعد بها الحياة.
وقد ذكر الإمام الغزالي في حقوق الزوجية وآداب المعاشرة جملة منها لا تستقيم حياة الأسرة بدونها ، ومن هذه الآداب التي جاء بها القرآن والسنة:
حسن الخلق مع الزوجة، واحتمال الأذى منها . قال الله تعالى: (وعاشروهن بالمعروف) وقال في تعظيم حقهن: (وأخذن منكم ميثاقًا غليظًا) وقال: (والصاحب بالجنب) قيل: هي المرأة.
قال الغزالي: واعلم أنه ليس حسن الخلق معها كف الأذى عنها، بل احتمال الأذى منها، والحلم عند طيشها وغضبها . اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم فقد كانت أزواجه يراجعنه الكلام، وتهجره الواحدة منهن يومًا إلى الليل.
وكان يقول لعائشة: " إني لأعرف غضبك من رضاك ! قالت: وكيف تعرفه ؟ قال: إذا رضيت قلت: لا، وإله محمد، وإذا غضبت قلت: لا وإله إبراهيم. قالت: صدقت، إنما أهجر اسمك ! ".
ومن هذه الآداب التي ذكرها الغزالي: أن يزيد على احتمال الأذى منها، بالمداعبة والمزح والملاعبة، فهي التي تطيب قلوب النساء . وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمزح معهن، وينزل إلى درجات عقولهن في الأعمال والأخلاق ، حتى روى أنه كان يسابق عائشة في العدو.
وكان عمر رضي الله عنه - مع خشونته يقول: ينبغي أن يكون الرجل في أهله مثل الصبي، فإذا التمسوا ما عنده وجدوا رجلاً.
وفي تفسير الحديث المروي " إن الله يبغض الجعظري الجواظ " قيل: هو الشديد على أهله، المتكبر في نفسه . وهو أحد ما قيل في معنى قوله تعالى: (عتل) قيل: هو الفظ اللسان، الغليظ القلب على أهله.
يقول الإمام ابن القيم في بيان هديه صلى الله عليه وسلم مع أزواجه:ـ
" وكانت سيرته مع أزواجه: حسن المعاشرة، وحسن الخلق، وكان يسرب إلى عائشة بنات الأنصار يلعبن معها . وكانت إذا هويت شيئًا لا محذور فيه تابعها عليه ، وكانت إذا شربت من الإناء أخذه فوضع فمه موضع فمها وشرب وكان إذا تعرقت عرقًا - وهو العظم الذي عليه لحم - أخذه فوضع فمه موضع فمها. وكان يتكئ في حجرها، ويقرأ القرآن ورأسه في حجرها ....... وكان من لطفه وحسن خلقه أنه يمكنها من اللعب ويريها الحبشة، وهم يلعبون في مسجده، وهي متكئة على منكبيه تنظر وسابقها في السير على الأقدام مرتين، وتدافعًا في خروجهما من المنزل مرة ."وكان يقول: خيركم خيركم لأهله، وأنا خيركم لأهلي ". وكان إذا صلى العصر دار على نسائه، فدنا منهن واستقرأ أحوالهن . فإذا جاء الليل انقلب إلى صاحبة النوبة خصها بالليل . وقالت عائشة: كان لا يفضل بعضنا على بعض في مكثه عندهن في القسم، وقل يوم إلا كان يطوف علينا جميعًا، فيدنو من كل امرأة من غير مسيس، حتى يبلغ التي هو في نوبتها، فيبيت عندها ". (زاد المعاد، جـ1، ص78، 79، ط. السنة المحمدية)........منقول من موقع محيط عن موقع الشيخ القرضاوي.
تانى .......قولوا معايا ....حسبى الله ونعم الوكيل في كل زوج مش بيراعى ربنا فى زوجته لا ماديا ولا معنويا ...... ومنك لله ياللى فى بالي .... قووولوا
Sunday, November 04, 2007
Merci
Usually most of the people that we know won't care much for this disappearance, they'll think to themselves " Oh, what the hell, who cares where's he/she or what had happened, i didn't do anything to him/her so he/she can go to hell ...........bla bla bla....". That's ... at the most, some people won't even notice that we're not there !.
Except for the friends, REAL Friends, they'll miss you, they'll wonder what had happened to you ?, wish that you're fine, they'll wonder asking themselves if they ever did something to upset or hurt you, they'll wait for you...... Yet they'll NEVER blame you, hate you or leave you. They'll seek you and reach for you, asking no questions and demanding no justifications, they'll just try to help you ... to put you back on track.